أخي الفاضل عبدالإله

تحية إكبار
وشكراً جزيلا لك على توجيهك ونقدك الهادف..
وما استقام معنى الحروف إلا معك..يا من صدحت بالجميل من المحيا البديع
وهذا من لطفك وحُسن ذاتك..

مع أطيب تمنياتي

مُحاولة يتيمة :

وفي قلبي جُذى عتب ونأي
يسير به شهور فمن يلامُ ؟!


,

أختي نوف

أشكر تفضلك هنا

بدأتِ بالواو .. فعلى ماذا كان العطف؟
فمن الأولى لو بدأتِ بِـ :: على قلبي ...

ياليتك قلتِ .. شجى بدلاً من جُذى ...

تصويب البيت كما يلي:

على قلبي شجى عتبٍ ونأيٍ
تسيرُ به الشهورُ فما تلامُ ؟!

حتى يستقيم الوزن , :/
وتبقى هي مجرد محاولة !

لقد اظهرت البيت بحلته الرائعة!
شكرًا لك الاخ القدير / عبد الإله المالك ,
للنقد والتعليق والتصويب ..

امتناني وتحية .

أستاذي القدير عبد الإله..
السلام عليكم..هذه أبياتي كتبتها لتوي..أرجو منك تفضلا أن تثريني بملاحظاتك عليها..
فقد خشيت نشرها في الفصيح فقد لا تليق به إن كثرت عثراتي..‏
شكرا تليق بك مسبقا يا أبانا الروحي في أبعاد

ويا حلما راق للأنجمي..‏
أنام وأصحو على ذكره..‏

توسلته عبقا من حضور..‏
على واقع حرت في سره..‏

ويمضي شعوري في لهفة..‏
بأن تعبق الأرض من عطره..‏

هنالك حيث تتوق الرؤى..‏
إلى لونه وشذى زهره..‏

هنالك حيث نسجت الكلام..‏
عيونا لتقرأ في أسره..‏

أيا حلما كسراب بعيد..‏
يداعب روحي بألف رجاء..‏

أنام على نغمات الوعود..‏
حنينا إلى سكنات الوفاء..‏

وأصحو إذا ما السماء ضياء..‏
ويوقظني وعدها باللقاء..‏

صداه يعانق صوت نداء..‏
يغنيه قلبي بوحي الخفاء..‏

إذا أدركته المآقي تجود..‏
بما قد حوته سواقي البكاء..‏‎ ‎

وعليكم السلام
بنت المها
للتو رأيت النص ... ولي عودة بمشيئة الله سبحانه وتعالى

أبيات جميلة يابنت المها
ولقد أجدت الإبحار على البحر المتقارب .. فعولن
هناك ملاحظتان اثنتان فقط ليستا بالمشكلة الكبرى:

باقات شكر عطرة تليق بك أستاذي القدير..
سأنشرها لاحقا في الفصيح مع ذكر بصماتك الأنيقة عليها بإذن الله..
أدامك ربي