![]() |
اقتباس:
عبدالإله ككل الأشياء تلك الـ في متناول اليد تقف روايه الخيال حاجب أو ربما حاجز ذهني يقلق مضجع السكون بين أنامل العطش تروي الكأس ثماله من ديهاق حرفك رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
اقتباس:
أنت / أنا / هو / كلنا حين تنقش المسيرة بقايا الطرق والأحلام حين نغفو ويؤزنا الماضي لا يهم .. يكفي أن نبيلاً بحجمك هنا يا خالد شكرا لقلبك مودتي ،، |
في اعتقادي أنه يتوجب على كل من ينبري للكتابة، أن يحترم ذلك الحرف الذي ينوي كتابته،
حينها لن يكتب شيئا رديئا ؛ لأنه سيخجل من تبذير العاهات الكتابية والمعاني المعوّقة التي تؤذي القارئ |
أريد أن أعتذر لكل من أخطأت في حقهم، ومن سأفعل أيضا.
دبّجت اعترافاً في صفحة سابقة بأني رجل سيء ، وليس جداً. وربما اعتذاري الشحيح يملك (فَماً) يستحق أن ينصت إليه كل أولئك الغابرين، والذين مازالوا تحت وطأة لسان مقذع وأخلاق مزاجية ومتناقضة أيضا. والرجل السيء ذاته .. سينام قريراً، لذا لا تستدبروا الأكف ، ولا ترهنوا الابتسامات للغيب، أخشى أن تغافلكم لحظة احتياج. فاغفروا ، الآن وبعد كذلك |
العيد الذي استلقى بعيداً بات ييشبه صمت المدينة
يبدو أنه يمارس حقوقه في ارتكاب حماقات تشبه تلك التي ارتكبتها في حق وصلك دون تقصّد مني ألا بًعداً للحرائق المفتعلة التي تني في سخريتها عن لفظ آخر معاقل البنفسج.! |
في دواخلهم لا يوجد ما يغري بالتقليب
فيها ما يشبه صمت البيوت القديمة وشح المزاريب أي كآبة تلك التي تنفثها أرواح غريرة وأحداق بكماء يا وطني جدّف وحدك ، أُناسك ( مومياءات ) لم تتعلم كيف تنبت حقولاً بين ضلعين أُناسك أعمدة خرساء ما علّمهم السيل الجارف كيف يشقوا للأمل طريقاً أُناسك أشياء مكلومة أُناسك أرصفة مهملة مهمومة |
اقتباس:
كنت بالقرب منك يوم الجمعه دعوت لك في الروض دعوة صادقه يا صادق الحرف عبدالإله هذه الذاكرة المشنوقة معجم من الحس الرفيع لبلاط المشاعر في صولجان اللحظه رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
اقتباس:
ومن يعبأ - يا صديقي - بالكائنات المهملة أحياناً يصبح الوهم هو الحقيقة الوحيدة القادرة على منحنا سلال معبأة بالربيع الذي نشتهي سعيد بقربك شكرا لقلبك |
الساعة الآن 08:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.