![]() |
: لا تقولين شيئاً ، في أشد الريح والعواصف .. أرتب حديقة غناء ، وعصافير ثمانية ، وملاذ استثنائي . قولي إن آمنتي .. وحدك من فعل شريعة كل هذا .. ولن أكفر به أبداً ! |
: بينما أجلب وجهك وأربت على جناحيه ، تكثر [ سبحان الله ] في صدري ! إنك الطمأنينة والمصير الممتع .. والإفتخار الذي مازال مستقيماً ! |
: أتعلمين ، الأشياء الثمينة تبقى ساحرة ، وإن إعتراها الواقع المؤلم ، إن الرجل الذي يود شجرة .. حتماً يقدّس ظلّها ! |
: حمى غيابك ، ولون باهت وجه الشارع ، والنساء مطويات بالية خارج الدفتر . هناك تقفين في روح الأشياء ، الإشارت الضوئية رهنك ، والطريق إيماءة سبابتك ! |
: موعد بك و إن كان القدر طريقٌ مزدوج ، ما وصلت للسماء لأجمع حبات البَرد ، وما حرثت الأرض لأهدي الخريف عرقي ! |
: أختم الليل دوماً .. بقبلة أزجلها لجبينك و كفك ! |
: لا أدخل البوح مبكراً .. أحب أن أقف آخر شخص في الطابور ، إن الأجراس لا تعنيني و النشيد الذي يتلى في غيابي .. معطوب الحنجرة ، ثمة قلب هناك يذاكر زيفه .. ثمة قلب هناك يدس في القاعة وردة حمراء مرّت كل الأدراج ، و ثمة قلب خارج الأشياء .. يرقبها بصمت مزعج .. ويرتجل المواقف في روحه كفارس نبيل ! |
: أغنية واحدة من حنجرتك .. كافية لإشتهائك ! |
الساعة الآن 11:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.