قرأت من الحبّ ما جعلني أسافر عبر الزمن
للعصور السالفة
هو الحب النقي الذي يربط القلب بالقلب و الروح بالروح
محققا ما عجز عنه هذا الزمن كله ( الخلّ الوفي )
ولكن لشدّ ما أدهشني بوسائل الإتصال المتاحة و الجوالات
أن تغيبي هكذا غياب يا رشانا
و تعجز أقرب الناس عن معرفة أخبارك
و تتلوّع لهذا الحدّ
ما أوجع الغياب عندما تلتحفه حالات القلق و الخوف
أسأل الله ألا يفرق بينكما
ويبارك هذا الحبّ الرائع و يديمه حتى يظلكما الله في ظلّه
مع المتحابين فيه .. آمين
ثنائي مدهش و جميل
نادرة جوهرة الحب
و فراشة القلوب رشا جوهرة الوفاء

ما أروعكما و ما أجمل هذه المودة

نادرة وما أدراكم بهذا القلب الذي احتواني
بكل حب خلق بالوجود

حبيبة روحي يا إيمان
أتصدقين،
غيابي لم يكن يتجاوز عدد أصابع اليدين
وكان قسرياً يجعلني ألازم الفراش الأبيض ورائحة المشافي لعدة أيام أكون فيها خارج نطاق الشبكات
وخارج حدود الوعي
وتلك الروح النادرة كانت تجعل من غيابي أيقونات محبة أُباهي بها نفسي ذات حضور

أحبها بلا حدّ
وأرجو من الله أن نلتقي دنيا وجنة

وأنت يا حبيبة قلبي لك من المحبة ما يجعل هذا الكون يُزهر بالصدق
لا حرمني الله قلوبكن

برضو بحبك أناااا إيمان
وتعلمين ؛)

ومن لا يحب رشا الحنونة الودودة المعطاء

أسأل الله ألا يوجعنا بك يا حبيبة

و ألا تنقطع بيننا الأخبار

قلوبنا عقد من الياسمين يزيّن جيدك يا فراشتنا

الدّمعُ حائِرٌ يا صَديق .. يَشْتَمُّ مِنَ الفَناءِ ألفْ صَرعَة ويسْتَدرجُ القَلب لـ حانَة يُثَرثُر الغُرابُ بِها مائة عامْ وأغوىْ
حَريُّ بِها الرّوح أنْ تَنقَلبَ هواءً دُونَ ماءْ وأنْ تَنقُشَ بَرزَخيّة الجُنونْ عِند طَوائِف اليَقينْ , تُحاسِبُ الذَّراتْ جَلدا ً في كلّ نَزَوة مُهَلِّلَة لـ ثَورَة النّبضْ , ليَقْتَلع الصّمت مِن جُذورِه العالِقة على الشّفاه , أورَدتُ الارضَ صديقي سُطورَ هِجاءْ حَقّقت عَدَم آخر في فَحوى الأديمْ المَخلوقْ ... ونَسيتُ أنّ الهَباءْ جَرَّ قَدميّ إلى شَمسٍ عَبوسْ لا تُذَرّ على الرّوحِ أبدا ً , أيا صَديقي مِنْ أينَ يَتيه الفؤادُ كلّ صَحوة فَجرْ غَير مُكابَرة بَلاء دون خارِطة وُصول , اين يُذهَبُ بـ العَقل أينْ ...؟,!

عبد الله مصالحة
قوقعة التّرامي

متصفح مذهل

لم يُخْبِرُنِي أَحَدٌ....

أَنَّنَا لَا نَشْتَاقُ لَذَّاتِ الأَشْخَاصِ..
بَلْ نَشْتَاقُ المَشَاعِرَ الَّتِي يُشْعِلُونَهَا بِأَرْوَاحِنَا..
وَ الدِّفْء الَّذِي يُسَرْبِلُ صُدُورنَا بِالقُرْبِ مِنْهُمْ ...

متصفح جليلة ماجد

مالم يخبرني به أحد

غاية في الجمال و الحكمة

من صهوة النسيان (متّكأ حرف) الوايلي


حتى وإن استنقذ مؤونة بوحه لـ ميقات حضوره
لا ينسى قط أن يحتفي بـ زائره

https://www.ab33ad.com/vb/showthread...=33819&page=74