![]() |
لوتغيب الشمس وجهه ما افل
ضي وجناته به الليل اندهش وبالرّهافه خصرها اللّين رفل وردفها من خطوة الرجل إرتعش هي بشر لكنّها ...بهيئة ...نفل وكل سنه ترجع لعمر الستّعش عبدالله صلال العساف |
هنا
زحمة حنين بداخلي جمرة غضا وانهاك ! شعورٍ صعب ترجمته بحرفي - لك - وأقلامي ! |
هنا فوضى تجول بخاطري -ثكلى-
تلم احزانها -مرة - وتنثرها تدوّر علها تلقى رسالة تجبر الخاطر ، بقايا انفاس - لا والله- تلم احزانها أخرى - تذوب - وتلفظ الأنفاس .. تخنقها رجاوي - غصة مُرة-، آه لو تصدق ولو مرة. |
، يا ساحرَ المقلتين والجيدِ وقاتلي منكَ بالمواعيدِ .. توعدنِي الوصل ثم تخلفنِي ويلاي من خلفكَ موعودِ . ما يُخلف الوعد غير كاذبةٍ وكاذبٍ في الجحيم مصفودِ .*َ |
وعد يجيء وآخر يذهب .. أين الوفاء ؟ كأنما، خِلف الوعود بشرعكم مذهب!
|
جيت لك والشوق فيني له جواب
عن سؤال يكبر بصمت وصدى ! الطريق اللي يودي للغياب ليه مايرحم تفاصيل المدى ! |
وماكان الحكي : فارغ !
ولا ظِل الشجر فارغ , ولا حتى زواياهم ! مساء الناس ـ ياماسه ! تهندمنا على فاسه وبعض أكواب موتاهم وأفواه العقول أومت ! تعودنا على الرفعه وهذا الشق ياساده أبد ماتستره : رقعه ! + طز |
مَنْ ذا يُعيركَ عينهُ تبْكي بها
أرأيتَ عيناً للبكاءِ تُعارُ ابن الأحنف |
الساعة الآن 10:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.