![]() |
لشجرة السدو .. أشدو
جليلة ماجد الخيبة كائن قبيح ... قبيح جدا .. يجعل فمك عابسا .. و ريقك مرا .. و قلبك باردا .. كأنك جسد مجمد .. لا تشعر .. لا تفكر .. فقط تبلع المر و تصمت .. و إن أردت الحديث .. ترتبك منك الأبجدية .. و تهرب منك .. بعيدا .. |
سقيا الحنايا من كؤوس المحاجر
سيرين مدهشة : ولنهر العشق نجمة وقارب من فضة يموجا في حلقات بما خطط الغرق لنا من جنون حينها .. نجهل ان الظلال تخفي لنا أقصوصة ماردة |
مذكرات بحار
إبراهيم بن نزّال يبدو أنه لا مناص من رضوخ قلمي للبحر، غرق. جداً ممتع |
اقتباس:
وبالرغم من أني منغمس في لقب [ أدميرال ] فهذا عامي الثاني بعيدا عن البحر،، قد يكون اللقاء قريبا، وربما يعود لي قلمي حينها، فمازلت لا أجيد الكتابة حتى الآن. أيعقل أن يكون السبب!! .. . إيمان . شكرا على كرم الاقتباس. تحياتي |
اقتباس:
لفتةٌ كريمة من رُوحٍ شفّافة وزآئري رُوحٌ لمْ تُفارِقْ حُضُور ويُشرِّفنُي حضوره وشكرهُ واجِبْ والإحتفآءُ بهِ أوجَبْ |
اقتباس:
حد البهجة اصل ..عندما ارى قليل ما اكتب لامس ذائقتك شكرا مزيدا اختنا حنان |
اقتباس:
كم اعشق قلمك ولي عودة بعد استقرار حيرتي " اي العطور " اقتطف كل الحب .. بس اياك تقفشها دورية عبدالله كرومبو \..:icon20: |
تقول الكاتبة : ضوء خافت
في ركنها الهادئ في أبعاد الهدوء [ كلهم كانوا هـنـــا] : " قرأتها ... شعرت باختلال و اعتلال و غبش في العين و ضيق .. بكيت دقيقتين حداد ... وضعت نفسي جانباً ... و أمسي دسسته في جيب تجاهل مؤقت .. عدت لأقرأ من جديد ... رأيت امرأة تبكي على هامش السطور .. تنعى ... و رأيت الرجل الغامض ... يرتشف بقاياها .. و يكتب أشياء رائعة عنها .. قرأت السطر السابع بتوتر ... و السطر الثاني عشر أثار غيرتها .. و في السطر الأخير وجدت نفسها ... في النهاية الحزينة .. هي تعلم أنها مجرد قصة ... كقصصها التي يحيكها خيالها الممزق ... تمنت لو أنها النقطة التي تختم آخر قصصه .. " |
الساعة الآن 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.