|
الشعور اللي عرفته دايماً يطويني
كل ماحانت دقايق هالسهر وجراحه دمعتين وصوت غربة لحنها يغريني وانصت بكلي .. وكلي .. فاقدٍ للراحة |
/ لا صرت مؤمن بالعسر والتياسير وعينك بعين الله ما يكسرونك ولو سكروا بيبانهم بالمسامير بيبان ربي ما تسكر لعونك وقِّف ولا تهزك رياح المقادير واضحك كثر ما حاولوا يجرحونك خلّك جبل ثابت بوجه الأعاصير وللغانمة اسبق قبل يسبقونك الناس لو بيدينها الرزق والخير تشوف من النفس حتى يقطعونك ولو ضحكتك بيدنهم؛ يمكن كثير حتى ضحكتك يب يحسدونك ماينوكل لحم الاوادم ولا يصير ومن إتهيأ طيحتك ياكلونك لـ شاعرها :34: .. |
ماعليه ..
إن مرّ طاري ماتبيه! وان صار يعقد .. حاجبيه ! ماعليه .. ماعليه! ماعلى قلبك خلاف .. هذي الدنيا .. عِجاف! ماعليه .. ماعليه! لاتخاف |
مهما كبرتي يالعمر ماذبلتي
بعض البشر كثرت إسنينه إتحلّيه يلوح في ثغر السنا لا ضحكتي لمعة ثنايا حالفه.... ماتخلّيه عبدالله صلال العساف |
أنا تعبت الركض ..
وتعبت من همّي ! أحيان أحس الأرض غصّه وسط فمّي ! |
- أصبحت احس اني مطار ! يستحمل الي يرحلون . . ويستقبل اللي يوصلون ما له نصيب الا بـ/ عبور ، ولا يهتني بـ : لحظه سكون شأقول شيفيد الحكي؟! وانا على احبابي.. أهون وأنا لأني قدها ؟! أربت على قلبي وأقول : الحزن هذا للكبار الحزن هذا للكبار وتباً لـ رواد المطار |
على سبيل الأمنيات القديمة :
ياكم سبرت أنوارهم بعد ماغبت |
...
لا صار جرحك ما تداويه يمناك محدن مداوي بهالزمن جرح غيره أشتر فراق اللي يبي اليوم فرقاك من لا يبي قربك مفارقه خيره ... |
| الساعة الآن 06:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.