|
و قمر حلت به نازلة الشوق
حتى نسي الطريق إلى السماء فلم يجد بدا إلا اللجوء مثلي لعينيك ! |
و لي فيكَ عطور كرَمتني بأمانيك الطائشة
\..:35: |
و كلي لك محض نبض نسغه أنت حبيبتي..
|
يشتاقني الليل في جفونكَ فجُد إليّ بالقليل من سحركَ
\..:35: |
يستنفر قلبي نبضا ..
كلما ألفيت آثار جنونك ليخبرني من هنا رعاك الله .. الطريق ! |
ستلاحقكَ أشواقي لما بعد الثمل
\..:35: |
شكرا لجنونك .. فهو آخر ما تبقى من أمنياتي
شكرا لعينيك .. فهما ما كنت أرسم به حدود إكتفائي شكرا لحبك .. فهو معجزتي بعدما إنقرض عصر المعجزات |
أسراب حمامي الزاجل قد وقف على نافذة قلبك .. افتحي له درب الوريد و أدخليه عيون قلبك بسلام مطمئن الخفق و الحنين .. |
| الساعة الآن 02:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.