![]() |
ترتدي أرواحنا بهجتها كلما أتاها الربيع زائراََ
\..:icon20: |
يحكى ...
أنك أنت النسيم الذي أدمنه خفق مذ عشقتك .. |
ﻋِﻨﺪَ ﻣِﻘﺒَﺾِ ﺍﻟﺒﺎﺏ، ﻓﻘَﺪﺕُ ﺃﺻﺎﺑِﻌﻲ
ﻭﻋَﺒﺮْﺕُ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟـ ﻳَﺴﺘَﻨﺪُ ﻋﻠﻴﻪِ ﻛُﻠّﻚ ﻭﻫﻨﺎﻙ ... ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺤﺴﺐ ﺃﺿَﻌﺘُﻨﻲ، ﺑﻴﻦ ﺧُﻄﻮﺗﻴﻦِ ﻣﺘﺄﺭﺟِﺤﺘَﻴﻦ ﻭﺧُﻄﻮﺓٌ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﺃﺃﻋﺘﺮﻑ / ﻭﺃﺻﺐُّ ﺟﺎﻡَ ﺷﻐﻔﻲ ﺑِﻚَ ﻭﺇﻟﻴﻚ .. ؟ ﺃﻡ، ﺃﻧﻌَﻄِﻒ / ﻧﺤﻮ ﺻَﻤﺖٍ ﻭﺧﺰُﻩُ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺸّﻮﻙ .. ؟ ﻓـ ﺃﻫﺶُّ ﻋﻠﻰ ﺷﻮﻗﻲ ﺑِﺒﻘﺎﻳﺎ ﺛﺒﺎﺕ ﻭﺃﻗﻮﻝُ ﻟِـ ﻋﻴﻨﻲ : ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘُﻚ !.. ﻣﺎ ﺷَﻌَﺮﺗُﻚ !.. ﺫﺍﻙ ﻇِﻞّْ ... |
ليس لدينا من العراقة ما يدعو لسكنى المتاحف
بعدما صرنا من مخلفات البشرية \..:icon20: |
يحكى أني،
حِينَ يَغتالُني الألم .. ألوذُ بِـ بَعضي / صَمت وأستَعيرُ رِتمَ العَزف من نايِ خَيباتٍ غائِرات وأقولُ بَيني وبَيني : يا نفسي، قَلَّ مَن يَعرِفُ في الحبِّ مَصيرَه !! |
لست بعاصية
كي يؤرقني ذنب أنني لم أُطفيء شعلة الشوق المتقدة بيننا \..:34: |
يحكى أن...
العاشقين أعتمدوا لحظة جنوني بك بدء للتقويم العشقي... |
ظالمة هي اللقاءات الأولى لمبالغتها فيما لا ينتمي اليهم
\..:34: |
الساعة الآن 08:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.