![]() |
شيء كالتناقض يمشي بعكازين.. أول من يصل.. يروح وذكراه تكبُر..! |
|
. محبتكم أيها الأهلُ طيرٌ يحط على كتفي هكذا كالهدية من لامكان يباركني وأُراقب نفسي لكي لايخاف أُريد له أن يضل هناك فقد علم الله كم طارَ حتى أتاني..وكم في الطريق نجى من هلاك " رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري إلى أيِّ حدٍ إذا زارَ يُهدي إلىَّ الأمان. : . رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري إلى أيِّ حدٍ إذا زارَ يُهدي إلىَّ الأمان. كيف جاء هذا الشطر.. مجنونٌ محمود حينَ يكون البحثُ عن الفضل و ناقِمٌ دامِح ..إن كانت النقمة سيئة.. وأسى لذيذ ..إن ثمَّ في البؤس لذَّة و ضياعٌ قريب إن كان الظلامُ دليل و فرحٌ قاتِم حين يُمقتُ الفرح وقِصةٌ لاتنتهي ..لكن يختلف الأشخاص ونهاياتٌ معروفة..فقط إن أحدَّ المُتابِعُ النظر : رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري.. |
|
شموخ اللوح..!
تعلم أنَّك حين تكون حديثي الأزلي فربما و بأقل الأحوال لن اخرج بخسارة.. لعدة أسباب أولاها غرابتك ، كَ سفينة تسبح بين السماوات مثلاً.. أيُعقَل.؟! : . معك ..كل شيء جائز. ولِتركبية أمزجتنا أحايين أؤمن بأنَّك مُختلِف. قبيح أعلم..ولايهمني ذلك لكن تضادك مجنون،مُضحِك ويجعل الحياة حلوة والدهشة متوقعة في كل لحظة.. ياااه لو كانت الدهشة صديقتي،فقط الدهشة لَ بكيت من الفرحة وضحكت حتى وقعت أو ركضت إلى آخر الكون ودرت حول نفسي مئات المرات.. . أنت كالقمح ،لكن لستَ بعراقته و كالريح لكن لستَ بجودها و كالثُريا ..بُعداً فقط ولستُ أُريد قُربك بل قراءتك وليسَ ماتكتب إذ لاتُتقِن الكتابة أنت لكن روحك،أفكارك ،احلامك ،أمانيك والتي يجعلني تضادك أعتقد اعتقاداً جازماً أنها ليست كما تُخبِر. امممم..أنا لاأُحبك لكن أُحب أفكارك جداً . هل تود الحديث من زاوية ثانية.؟ الشموخ الذي لا ينحني للحق ...زائِف و مأخوذٌ بالعزة حتى الغرق بالإثم. "" شي بيعئد.! |
كل مطر و عيد و ... ونحن بخير
|
|
" كانت ترتدي الأسود ليسَ تعبيراً عن حُزن.. كما ثملنا ونثمل.. كانت تعقص شعرها بطريقة رسمية جداً وفرقتها التي في الوسط لاتنتهي بنهاية سلمية بل بتعرجات تعني :انظرونا..نحنُ نأتي حينما نُريد.. و..تراقص قرطيها حينما تتجه إلى البهو ..حكاية لاتنتهي بِ وعاشوا سعداء.. : . . كانت أنا. ممسكة بـ زهرات الآس البيضاء كـ تأبينٍ أخير على موتٍ بارد. قائلة بـإصرار: يا كُل الدُنى..هذي أنا. لا يروق لي شيء.. أبداً لا يروق ومزاجي مُعتم وبلون القرنفلــ الجديد القطف رائحتهـ نفاثة وعَبَقهـ يخنق..ومع ذلك رائع. . بينما التنهيدة الأخيرة.. تعني عدم رضـا. شيءٌ من ضيق..! والغروب يوحي بـ حنان وأُصمِت قولهـ..بلا تصديق. |
الساعة الآن 09:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.