![]() |
؛؛
؛؛ ﻋﻠﻰ ﻭﺗﻴﺮﺓ " ﻣﺪ ﻭﺟﺰﺭ " ﻳﺤﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﻣﺘﻮﻥ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ .. ﺷﺮﻭﺩ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺎﺕ ﻳﻤﻨﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻠﺔ ﺣﻖ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺫﺍﺕ ﺇﺳﺒﺎﻝ ﺟﻔﻦ " ﻓﺤﺴﺐ !" ﻭﺟﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻻ ﺗﺘﺠﺎﻭﺯ " ﺍﻟﺘﻔﺎﻑ " ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﺧﻴﺮﺓ ﻟﻠﺘﺸﺒﺚ ﺑﺄﻋﻤﺪﺓ ﻣﻦ ... ﻫﻮﺍﺀ !.. |
ﺭَﻏﻢ ﺭَﺣﺎﺑﺔ ﺍﻟﻮُﺟﻮﺩ ..
ﺃﺭﻯ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﻤُﺮﺳَﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴّﻤﺎﺀ .. ﺗﺘﻌﻠّﻘﻪُ ﻋَﻴﻨﺎﻱ ﻛَﻤﺎ ﺁﺧﺮ ﺣُﻈﻮﻅِ ﺍﻟﻨّﺠﺎﺓ ... ﻭﻓﻲ ﻣَﺪﺍﺭ ﺍﻟﺮّﺟﺎﺀ .. ﺃﺭﻳﺪُﻙ [ ﻭﻃﻦ ] ~... |
ماذا عن تلك النجمه !
المُبحره في السّماء ! التي تنتظر بريق عيناكْ ، ألن تمنحُهَا شيئًا منه !؟ , |
رِدت بس احكي صباحك خير !
متمنيه البسمه بشفاهك تدوم ! |
إحمل صوت أبي ووزعه على الناس
الصوت الذي يوقظ الخير فيني فجرا من باب غرفتي إلى باب الشارع : الصلاة ياعبدالله الصلاة . |
الربيع الساكن في أعماقنا لايذبل
تتعاقبه الفصول ويزهر |
ﺗِﺤﺴِﺐ ﺇﻥّْ ﺍﻟﻌُﻤﺮ ﺩﻭﻧَﻚ ﻳِﻤﺮّْ ﻋﺎﻡ !
ﺫﻳﻚ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺃﻭﻫﺎﻡ؛ ﻣﺎ ﺃﻋﺮِﻑ ﺣَﺼﺎﻫﺎ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻫﻤّﻚ ﺗِﺤﺼﻲ ﺍﻟﻌُﻤﺮ ﺑﺄﻋﻮﺍﻡ ﻋِﺪّْ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻠّﻲ ﻋُﻴﻮﻧَﻚ ﺩَﻓﺎﻫﺎ رشا |
ماكلتلك انت بروحك بلاد
شبيك هاجرت واقسمت " ورب العباد " موب راد ! ؟! |
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.