|
- يسألُها غاضباً : أتقفينَ بِصفها؟ أو لا يعلم إن قلبها وهو قلبها لايقف بصفها عندما يتعلق الأمرَ به .. *تقترب لـ تهمسَ له : لاتقلق ، فأنا بصفكَ دائماً |
- يتسائل : منذ متى وانتي تشربين القهوة مره ؟! فأجابت : أفسدتني لم أعد أستطعمٌ السكر .. فـ/ بعد غزلك وكلماتك اللذيذه أدركت أين تكمن اللذة ، و لم يعد يجدي نفعاً صدقاً لم يعد كذلك |
- اي وجعٍ ذاك الذي تليقه بـ قلبي ياكاظم وانت تقولٌ لها : ان كنتِ تريدين السكنَ اسكنتٌكِ في ضوء عيوني ! لـ تُغبط هيَ ، وأُطرح في أعماق الخيبه .. سامحكَ الله ياكاظم سامحك الله |
- محتاجه ارقد في حضن صوتك محتاجه ارقد في حضن صوتك محتاجه ارقد في حضن صوتك |
- أنتَ بعيد .. بعيد جداً في الواقع اقرأُ ما تكتب وأشعرُ بالحزن ! اتعلم لما ؟ لاني أدغدغُ قلبك بمشاعري ولكنِ لا اتغلغلُ فيه يخيلُ إلي إني عندما أقترب منك؟ سأحظى بتفاعل جسدي مكتمل الصورة ومايؤسف هنا ان التفاعل العاطفي سيظل قيد التنفيذ أن يخفقُ قلبك يعني أن تشعرَ أن الوقت لا يمضي من دوني ، أن تتحدث إلي ، أن تقتص الدقائق خلسه من كفِ الظروف وتكتب لي وانا من كانت لترضى بالثواني في جالِ قربك اتدرك حجم فقر آمالي المتعلقه بك والمنتهية بك إيضاً ..! انا حتى لم أتخيل لذة التلامس الاول .. وتلك الرجفه التي تمتد على طولِ عمودي الفقري ! ولم أتخيل كيف يكونُ طعم شفتيك في قبلتنا الأولى وأي طوفانٍ ذاك الذي سيطبع أثار لقائنا الاول على جبين أنوثتي اتُدرك حجم خيبتي من إفلاسي منك ! انا من تُدرك انها أكثر من قادرة على دكِ حصون أعتى الرجالِ قوة ، معك؟ وبقدرهِ قادر أعودُ طفله لاحول ولا قوة لها في مجابههِ زلزال جاذبيتك أتعلم ما أتوقُ إليه في ظلِ بخلك؟ أن أحظى بكلمه تربت على قلبي في وقتٍ أجدني به أموت برداً من صقيع جفافك ! وان كانت صغيرة لا يهمني ذلك الأهم ان تكون صادقه صادقهٍ جداً اقرأُ لك وأدركُ انك لا تعنيني . . فـ لستُ مادلين مونرو خاصتك ، ولا لستُ فتاتك المقصوده . . ولا عاشقتكُ السرية ولست أنثى فراشك المرجوه ، وأكثر ما أدركهُ بحق ؟ ان لا أمل لشفائي منك . . لا أمل لشفائي منك لا أملَ منك |
- كانت تمشي دون وعي .. فأصطدمت بأحدهم ، صرخ قائلاً : أعمياءٍ انتي؟ فأجابت : ضرير القلب لايقوى على النظرِ .. شتمها كثيراً وردد لعنه الحب مجدداً.. لعنه الحبِ مجدداً |
- من الأرشيف : يا صاحبي لا انا دايم ولا انت بتدوم ! ... ... ... ... للكل منا نصيبٍ في الفرح .. و الشقاه شفني تعذبت قبل ألف وثمانين يوم ... ... ... ... وأصبحت انا كنت أظن؟! وتستمر الحياه |
- عشان الله تسامحني ترى بعض الهجر : تكفير ! ... ... ... ... ليا صار الحكي ماله من أفواه الكذب : مهرب ، مثل : عادي ، تبي الاقوى؟ تراني طيبه وبخير .. ... ... ... ... مثل من عاد لدياره..! وحس انه بها الاغرب شعور |
| الساعة الآن 05:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.