اقتباس:
خالد العنزي ـــــ * * * أبو يزيد .. والحضور عندما يكون كريماً كـ أنت لا يمكن ردّه من وِدّه إلاّ بـ شكراً بحب . |
اقتباس:
أصيلة المعمري ـــــ * * * نعم هو كذلك لأنْ لا قصيدةَ فيه - أصلاً - . شكراً تتلوكِ . |
اقتباس:
صديقي : مشعل ـــــــ * * * تقرأني وحيداً - هكذا اعتقادك - ! ألا تعلم بأنّني لحظتها مُمسكٌ إصبعك و واضعه على كلّ سطر / شطر ! ألا تعلم أنّني من يُراود كلمات النص بأنْ تخرج من شفتيك وأنت تقرأ ! يا صديقي : في الحُسبان أنتَ لحظة كتابتي .. واضعاً ذهولك أمام عينيّ النص ومحاولاً إزالة إحباطك ممّا سأرتكبه لحظة الكتابة من أخطاء . يا صديقي : أنْ تحتفي بي إلى هذه الدرجة من التفرّد ، فأنا كفيلٌ بمكافأة نفسي على ذلك .. و أعدك بأنْ أصطحبها إلى أفخم المطاعم و أرقى المقاهي لبلوغها ذلك المجد . صديقي ألجمني عن الردود ردّك فقمتُ الآن بالمخاطرة لأقول : شكراً بحب . |
قليلة هي النصوص المشبعة بالضوء والمكتنزة بالإبداع .. أن هذا النص وما يحمله من مرجعيات دلالية وبلغته الكيميائية ورهافة الموسيقى الداخلية، وما أحدثه شاعرنا قايد من اجتراح جميل للغة لتتدفق انزياحاتها بكل سلاسة وهدوء , وذلك الكم المعرفي والجمالي الوافر الوارف وبتكثيف شعري وإيحائي يظل مرتفعا بالأفق نرتقي إليه كلما قصرت نظرتنا التأملية والميتافيزيقية ، وعلى الرغم من تجربة أخي قايد الشعرية الناضجة إلا أن هناك قلة حادة في أثرى الساحة الشعرية من تلك النصوص التي تعتبر منجز فاخر باهر ماهر . الودق صاحب الفكر المتقد ... الأستاذ قايد الحربي وما بين هذا النص وأفقه الأعلى .. مسارب ضوء ومنابع ضياء .. فمزيدا من السمو بالذائقة ورضابها وعنابها .. دمت بالقلب وبالقرب .. تقديري . |
لا أعلم أين كانت عيني عن هذا المتصفح الذي له اكثر من خمسة أشهر !
الأستاذ قايد لا أخفيك سراً أول مرة أطلع لك على نص أدبي وبالخصوص شعر شعبي لكن هذا النص أجد انه مداعة لأحساي بالندم أني لم أطلع على باقي نصوصك لأني وجد في نسج هذا النص بشقية أكاديمية تحلق خارج سرب السائد أستاذي الكريم مثلي لا يقيم مثل هذا المتصفح لأني لا أخفيك سراً أرى انه أكبر عبثني وعبث منهم على شاكلتي في تناول مثل هذا النص لن أوفي هذا النص ربع ما يجب علينا نحوه ولكن دعني أقول لك شكراً على هذا الكرم |
اقتباس:
الدوسري : سلطان ــــــ * * * و أصدقكَ قولاً : بأنّ مرورك و زهورك و عطورك هذه لا تقبل إلاّ القُبل على جبين حضورك المُبهج حدّ الانتشاء . سلطان شكراً بلا حدّ . |
اقتباس:
العطر : جنّة و الجنّة : عطر ــــــ * * * والشعر القادم بحرفك حدّ ردّك .. لا يملك مع قائله إلاّ قولاً بـ خجل : شكراً كروحٍ وريْحان . |
اقتباس:
إبراهيم الخويطر ـــــــ * * * مُقدّس الترحيب بكَ .. من تُحيطه بهذا الاحتفاء و النقاء .. سأُقسم بعجزه ياعزيزي : مُنتهى الكرم انتهاؤكَ من القراءة فكيف بالردّ و الإطراء ! أنتَ هنا لا تفعل إلاّ إثبات عجزي واللغة عن القول بالمثل لكنّ عزائي وهيَ : شكراً بمودةٍ خالصة . |
الساعة الآن 01:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.