![]() |
اليومَ ذِكرى بدرٍ الكُبرى ؛ قاتَل حبيبُنا محمد صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام في هذا اليوم ، وكتب الله لهم نصراً مؤزراً ! لا خيرَ فينا إن لم نستقِ منها خير دروس و عبر ، غزوة كبرى ، و رمضان ، و استشهاد الأحبة من صحب نبينا الكريم . يومٌ أعز الله فيهِ اﻹسلام و أهله . ... اللهم أعز اﻹسلام و المسلمين ، و ردهم إلى دينهم رداً جميلاً . * كُتبت يومَ أمس 17 رمضان 1433هـ |
هَكذا ثبتَهُ أَنتَ في قَلبي بُقعَةَ ضوءٍ لنْ يَنكَسِر مَبعَثُها حَتى أَفنى . المَوتُ ذِكرى لِحَياةٍ أُخرى . هذا ما عَلمتني إياهُ الحَياة و لا زالت تُعلمُنيهِ تَتراً . و كُلما كَبِرتُ إزدادَ يقيني بِذلك يقيناً وَ رُسوخاً ! يا اللّه إرحمْهم جميعاً ! ...يا اللّه إرحمْهم جميعاً ! يا اللّه إرحمْهم جميعاً ! |
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...13346786_n.jpg تكبرُ بي ذِكرياتُ طُفولتِنا ، وَ تُثمِرُ سنابِلُ حُبكَ فيّ شوقاً وَ حنيناً ! تتكاثَفُ جداً وَ كُلما إزْدادَ ثِقلُها ، تعاظمتَ أَنت مَنزِلةً في نَفسي .! أُحبكُ ؛ يا شِرياناً يَصبُ أَملاً وَ طيباً في قلبي .! |
"انتظرتك كثيراً ، و اشتعلَ رأسي شيباً ، و لم تأتِ إليّ أبداً ..! رُبما كُانت الوُجهةُ إِليّ مفقودة ، أَو أَن الغِربان أَحاطتني بِسياجٍ من سَواد ، فمـا عُدتُ واضِحَة لكَ ولا أَبدوا سِوى دُمية تافهَةٍ للعَيان ..! فـ عَن أَيَّ حُبٍ أتحدثُ ، بل عَن أَيّ ثباتٍ وَ اطمئْنان ! يا ربْ المُتعبين !" |
يقولونَ أَنّ الأَمواتَ بِذويهم وَ أَهلهم يَشعرون ؛ وَ يقولون أيضاً أنّ سَلامَنا بالغُهم وَ همْ بِه يفرَحون.! غداً رُبما نبتهِجُ عيداً وَ نَبكي وِجداً وَ حَنيناً ، وَ يُبلغنا اللّه بِرهُم وَ الدُعاءِ لهُم ؛ يُكرِمُنـا بِقبولِ صلواتِنا من أجلهِم أَن كُنا عَلى فراقهِم مَحزونون ، وَ برغمِ وَجعِ فقْدِهم صابرون ! |
أَسَرتْني بِأَوصافِ خمرِها ؛ ثُم حَذَرتْنيها حراماً وَ ذَهبتْ ! |
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...08134083_n.jpg أُششش ، تُصَليكَ لِلحياةِ أُمنيةً ، وَ تتَنفَسُكَ للحُبِ أُغْنيَة ! |
رؤيةُ وَجهك بعد يومٍ طويلٍ كـ استنشاقِ أوركيدٍ مُتفتِح ، يضعُ عَلى شفتيّ ابتسامَة وَليدَة جديدَة جَميلة لا تُشبهُ مثيلاتِها سائر يوْمي ! صورَةُ وَجهِكَ سِراجُ فرحٍ فيّ لا يَنطَفئ ! |
الساعة الآن 03:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.