ﺃﻗﺮَﺿﻨﺎ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻨّﺎ،
ﻭﻻ ﺯﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺫﻣّﺔ ﺍﻟﺴﻄﺮ ﻋﺎﻟﻘﻴﻦ !..

المرأة ليست بالضرورة خلف جفاف كل رغبة في الحياة ,
أنا عن نفسي أستخدم الفازلين .

؛؛
ﺗﺘﻮﺍﺗَﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻴﺖ ﺑﻴﻦ ﻗُﺮﺏٍ ﻭﻏِﻴﺎﺏ
ﻓﻲ ﻣﻐﺒّﺔ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ﺗﻴﻪ، ﻭﻓﻲ ﺍﻹﻳﺎﺏ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﻠّﺤﻦ ﺟﻮﻗﺔ ﺍﻟﻬﻮﺍﺟﺲ

ﻭﻳﺮﺩّﺩ : " ﻛﻴﻒ ﻟﻲ ﺃﻥ أُبقي ﻋﻠﻰ ﺍﻵﻥ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺪّﻳﻤﻮﻣﺔ
ﻓﻼ ﻧُﻐﺎﺩﺭ ....!

؛
؛
ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﻚ " ﺑﻴﻦ ﻭﺑﻴﻦ " ﺗُﺮﺑﻜﻨﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻠﺔ،
ﻭﺑﺎﻟﻘَﻄﻊ ﺑﻼ ﻧﺒﺾٍ ﻟﻴﺲَ ﻟﻠﻤﺸﻬﺪِ ﺭﻭﺡ !.

ينتظر إمرأة المرأة تنتظر رجل آخر
الرجل الآخر ينتظر إمرأة أخرى , هكذا الحياة يا صديقي مجرد سيقان تهرول في السراب ..

صدقت يا عبدالله،

وانتظارات يقضِمها عقرب [ الثواني ]
بفكّ [ دهرٍ ] من عبور ~

لم يقولوا : أوفى من إنسان !
قالوا : أوفى من كلب !
الكلب لا يقبل الرشاوي الكلب ذمته ليست وسيعة .

؛
؛
ﻭﺣﺪﻩ ﺍﻹﻧﺘﻈﺎﺭ ﻛﻔﻴﻞٌ ﺑﺄﻥ ﻳُﺤﻴﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﺠﻮﺯٍ ﻛﺴﻮﻝ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺑﺄﺧﺮﻯ

ﻓﻜﻴﻒ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﺮﺻﺎﺩ !!