الهرولة من كل ما يُربك المواجهة
والمضِيّ نحو ما لا نراهُ وُجهة!
هو الشّتات بـ عينه،
يُطلق العنان لـ سوق المرارة كي تُسرع

ﻣﻮﺍﺳِﻢُ ﺍﻟﺤﺼﺎﺩ ﻣﺤﻤّﻠﺔ ﺳُﺪﻓﺔُ ﺑُﺸﺮﻳﺎﺗِﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ
ﻣﻬﻤﺎ ﺗﻌﺎﻇﻢ ﺟُﺮﻡُ ﺍﻟﻔﺼﻮﻝ

التمرين لا يصنع رساما ..

تَحثونا الظّلمة
في مُقلةٍ نورٍ
وتتسعُ الحدقة في حين لا نملِكُ أن نُبصِر !

ما بين الوجود والإيجاد ترجح كِفَّة العدم .

التشبّث بالرِضا ،
يجعلنا لا نسقط إلّا للأعلى ...!

والجاذبيّة من وِزرِ تخبّطنا براء ~

مابين قلبٍ وقلب تكون المسافات أكثر دِقَّةً .