ثم إن ﺣﺮﻭﻓﻨﺎ
ﺃﺯﺭَﻗُﻬﺎ ﺛﻮﺏُ ﻭﻭﻫﻢ ﻭﻏﻴﺜُﻬﺎ ﻣﻦ ﻣُﺰﻥِ ﻫﺪﺏٍ ﻧﺎﻳُﻬﺎ ﺷَﺠﻮ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺍﻷﺧﻀﺮ ﺍﻟﻤﻮﺅﻭﺩ ﻭﻋﺪٌ ﻟﻴﺲَ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻧُﺮﺍﻭِﺩَﻩُ ﻭﻫﻮﻧﺎً ﺑِـ ﺍﻟﻔُﺘﺎﺕِ ﻣِﻦ ﺍﻟﺤُﻠُﻢ |
ثُم , إن مُساورة الطيف غالبه وهذه العواطف التي تعلمها ! تفيضُ إنتحابًا |
ما من فرار والفزع دوما يلاحقنا بما تيسر من انعدام القيم
\..:icon20: |
تنَفَّسَ البَوحُ هُنَا ..
|
ثم ماذا بعد السقوط ...؟
|
ثُم,
إن بقايا الليل آمنه تنثر سكونً, بالوحشه التي ينشُرها زِحامٍ مُملٍ أغبر. |
( ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ) |
ﺳﻮﻳﻌﺔ ﺑِﻠّﻮﺭ، ﻋﻠﻰ ﺷَﻔﻰ ﻗُﺮﺑِﻚ ﺍﺗّﻜﺄﺕ
ﻓَـ ﺫﺭَﺗﻬﺎ ﺣﻮﺍﻓّﻚ ﺷَﻈﺎﻳﺎ ﺗﺮﺗّﻞ ﺑِـ ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﺣﻜﺎﻳَﺔ ﺍﻧﻌِﻜﺎﺱٍ " ﻋﺠﻴﺒﺔ " ....! ﺃﺣﺒﻚ .. .. .. ﺃﻛﺜﺮ |
الساعة الآن 09:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.