اقتباس:
هل مرت ثلاث سنوات فعلاً..!! ما بال الليالي تمضي تترا وكأنها ليلة الأمس.. لكل من مر من هنا ودون ليلته المفضلة؛ بساتين زهر لا تذبل |
حُبك لايُقاس بِطولِ الليالي التي قضيتُها معَك وإنما بِعُمقِ الإحساس الذي قد تجاوزتُه بِك ذاتَ ليله ..!
|
أنا لم يكن يوما لأعلم مايدور بخلدهن
ولم أكن أدري بمكرهن أنا كنـت أحسب أنهن الورد لايجرحن من يدنو لهن أنا كنت أخلص في ودادي نحوهن أنا كنت أرفض ما تدور من الوساوس أنهن حبائلٌ تحكم وثاق المكر حول مُحبهنّ وحول من يمدد يديه محاولا بالصدق يكسر هالة البؤس المخيم حولهن أنا كنت أجهل ما يدور ... ومايحاك ومايقال فيالسذاجتي ولكيدهن |
غباء :
نقص على الشوق أقاصيصنا أننا إن رحلنا فلن يأتي يوم إليه نعود ...وأنا إذا ما ابتعدنا فسوف نُضيع الطريق ..وأنا وأنا وأنا ....كل مساء نعيد الحكايا متى نستفيق ؟ |
مكائد:
لا تنصبي للحلم في حلك الظلام مصائدا تجتاح في أهوائه نزق التمني بالتمنع والدلال |
لا تصمتي فالصمت يقتلنا معا ..!
|
عندما تبحر سفينة الحب
تغيب كل الشطئان فلن يعود الزمن للخلف وعندما نبصر الشواطىء تبدأ ساعة العد التنازلي بالعمل معلنة انتهاء قصة حب قد فشلت |
ضميني إليكِ، كطفلٍ ما زال يحبو - لم يعرف بعد كيف يمضي على قدمين - يلهو عند قدميكِ - يمزق تميمته الغجرية - يتعلم كيف يقرأ الضَّوء في ساقيكِ؟! كيف يتسلق الصَّباح؟! / ضميني غِرًّا على مرمر! حبيني أكثر.. أكثر.. أكثر دعيني أكبر.. أكبر.. أكبر حد إتساع المساء حد علو القمر حد موازاة المطر / هيَّا.. لا تترددي! ضميني على مهل، فأنا طفلكِ الَّذي لا يعرف العجل، ولا الوجل دعيني - خلف براءة الأطفال - أمارس كلَّ إحتياجاتي أداعب فيكِ مواضع الخجل!. |
الساعة الآن 01:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.