وتهمس لي خيوط الشمس أنها من نورك

خطفت بعض الضياء

ثرثرة نفوس عند إشارة مرور
 

معذرة .. أخطأت هنا في وضع نص لي

معذرة أولا .. فكنت أتجول في نصك .. وكنت قد نسخت نصي من الورد .. وألصقته هنا بغفلة مني .

هذه المقاطع كتبت بروعتها وجمالها وحضورها .. وتحكي عن النفس في حالات مختلفة .. بصرف النظر عن الوقت ..
فلكل مقطع حضوره العاطفي الخاص به .. يتوهج حينا .. يخبو حينا .. كتبتها والنفس متألقة .. وأخرى عادية .. وأخرى خائفة ..
فهنا النفس وضعتها بكل حالاتها .. وصغتها بلغتك الفارهة .. فكانت نزهة للقارئ المتعلم مثلي .

راق لي الكثير هنا .. ولكن قولك ... كان جميلا :::
يا أنا كن في قلبي نبضا.. كن في روحي حبا.. لأكون في الكون أنثى

وهنا أردت أن تعبري عن الدموع وليست دموع الحزن .. بل دموع قد تكون دموع الرضى ..
وهنا حضور آخر للدموع .. وصغتها بجمال لغتك .
ودموعا ليس يعنيها البكاء..

ألف تحية وتقدير

الله يا رشا ، الله
تنفّستُ الصُعداء
ما أجملكِ

نتبادلُ الصمتَ ، بالعيون والموسيقى، يتطلّعُ إليّ، تحتويني عيناهُ ، لكنني أحيد

سأتطلّعُ إليهِ بذاتِ العينين، بنفس النظرة الطويلة، المرسالة، الفيّاضة، العصيةِ على الإدراك، الـ تُخفي ما يستعصي ولا تبوحُ إلا بالمتاح الهيّنِ جداً !

توضأ الليل، فاستهام فجرا، و استلقى على ظهر الأفق أكاليلَ ياسمين فكان أنت.


بنت العرابي : الرشا :)

دمت بهجة الصباح ، ألقيت بفيئك،
فتلقيناه نورا يسري إلى الحنايا

لا أدري كيف تفعلين

نقاء ، صفاء ، صدقا ..!

ربي يحفظك و يسعدك دنيا و آخرة

محبتي الخالصة

^^