![]() |
اقتباس:
يا شاميرام |
المكان : حارتنا .. أقدم حواري المحافظة .. حارة نسيها الزّمن ( على قول واحد من حارة ثانية ) بوفيه وسوبر ماركت جديد مرّة وحدة , للتو دخلنا الألفية الثانية .. واتذكرنا الزمن | يبدّل الله من حالٍ إلى حالِ .. + دعواتكم للبقّال السوداني بالصبر . |
اقتباس:
(قابلتها صدفة على باب دكان) لازالت صالحة وحداثية |
اقتباس:
|
محمد لايكون على الساعتين العصر ! |
ماجدة ... الأغنية الـ كبرت معي .. كالشمس .. ولازالت صبية .. ماجدة من تُحيل خشبة المسرح إلى مروجٍ خضراء وتتمايل كياسمينة... صوتها يغزل الألحان والكلمات في عناية .. فائقة الحريرية ... ماجدة تصر أن تكون الدندنة الـ لا تفارق .. عيني .. في أي مكان .. حتى هُنا .. تمُرني كسنونوات وتجعل مني أجنحة .. *و ذوّب في الفنجان قطعتين وفي دمي ذوّب وردتين .. هذا الصوت يجعلني أقع من أعلى في هيئة مطر .. وعبادي نهر .. نهر ..<< داخل عرض بس هما وجهان لعملة واحدة بالنسبة .. لي :) |
*هذا الفجر .. طيّب ومستكين حتى أنا مُندفعة ككومة من الهواء ..وكُلي أجنحة ... |
اقتباس:
بس تصدق ياابن الصبح ....قدر جميل جعل صاحبكم هذا يفتح الدكان..... لا أحد يحزن على الذكريات مثلنا هذهالايام ربما لأننا متوجسون من الآتي كثيرا...! وانت تتحدثعن الدكان والحارة حسيت بك ياسعد ...كلنا حبيسين الذكريات الجميلة وكلنا نبكيها دامت صباحاتك :34: |
الساعة الآن 12:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.