|
مداء من الشوق يتربص بحالة الخواء ... يتربص بليل رتيب ...يتربص بساعات مثقلة وئيدة !
سـ يأتي حينا ما ! |
لليّلة الألف ....
لَمْ أسفح الفجر .... هُو اغتصَب راحتي ... و تركني خالية مِن الجَلَـــد ْ !! |
متململا في حضنها تقتاته
هي جائعة تذوي أزاهر عمره في غيها تستفه مثل الرماد تلاعبه ماذا وكل الملهمات تجمدت أركانها... الفجر مثل الحلم يولد كي يموت ! |
تلتف حول كيانه
يفقد ملامحه يذوب تهوي به رغباتها تنهيدة أخرى يموت فوضى الحياة ووجها الغجري يصنع ماذكر ...! حالة الفوضى تنتزعني من صمتي حتى بت أقلب مذكراتي ولربما أعدت ذات المشاركة حين توافق حالتي المزاجية . |
يا أيها الغي المعربد والحزين
يا أيها الموج المثار له سنين يا أيها السكين أغمد رغبتك يكفي احتفاء بالدماء وبالأنين لا أجد تفسيرا للحنين المستبد ! كتبت قبل ثلاث سنوات في حالة مربكة مشابهة .. |
عندما كان لكل شيء معنى وللحرف معنى وللكلمة ألف تفسير وتفسير جُنت مشاعرنا لنختبئ خلف الكلمات ...!
|
تمايلي، كغصين الياسمين في شفاهِ الرِّيح ألقي برأسكِ في يدي توسَّدي ساعدي ضعي يديكِ فوق كتفي، وتحت إبطي اليسار / جوار القلب منِّي أغمضي جفنيكِ حلمًا، وارخي شفتيكِ دعي الموسوم بكِ جنونًا يعبُّ الغيمات دعي الثِّملَ يرتشفُ بنت الكُرُوم. حلم لم يشب بعد!. |
قلوبكم النقية أصافحها قلبا قلبا ....
|
| الساعة الآن 10:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.