ْ
ْ
مازلت بارتعاشتيـ

لم أكن لأتوقع جنونا
أشد من .!!

ْ
ْ

ْ
ْ
ولأنني لا أجيد الانتظار
ولا التصبر
سأمحونيـ قليلا..
أحبك حقا لكن !
تعبي في ازدياد
لم تكن قرارات بقدر ما هيـ أقدار جبارة

(.. لأجلك
ولأجليـ..)

ْ
ْ

ْ
ْ
رغمـ ضياعيـ
أ
ح
ب
ك

ْ
ْ

ْ
ْ
ماذا أكتب _ بربك أيها القدر _
وبأي لون أمزج حبري
وأنا أنفث آخر أنفاسي
بدنياه
بعد أن كنتُ الدم
والدمع فيه !

بأي سماء أحلق
وأي زهر أعانق

إلهيـ.. ألهمنيـ غفوة لا أستيقظ بعدها أبدا

ْ
ْ

ْ
ْ
لا أفهمنيـ
بالكاد أتعايش اللحظة
لأوقع بإحساسيـ
في فخ الموت

ويا ليتنيـ.!!!

ْ
ْ

ْ
ْ
بيديـ تفاحة !!
تكاد تلتهم ..

أظنها دعوة للصلحـ
بيننا

ْ
ْ

ْ
ْ
تفاحة أخرى !!

إلى أين سنصل !؟

ْ
ْ