أوَ كُلما وجّهتُ قلبي وجهةً
يأتي غرامكَ أول الوجهاتِ؟ أوَ كُلما أنوي التجلّدَ جئتَني في الصّمت في الإلهامِ في الغفْواتِ؟ ..... |
العيشُ ليسَ تحولاً وتبدُلاً العيشُ في شرعِ الكِرامِ وفاءُ عبد الواحد الكامل |
الفقد مثلَ فراشةٍ عذريّةٍ
والضوء نحنُ .. صديقةً وصديقا !! . ما زال هذا الليل يجرح نفسه باسم الحنين ويرفض التعليقا ! . من ذا سيحرس ظلّنا وغيابنا والحزن يركض في العراء طليقا . لم نقترح أبداً مكاناً آخراً لكنّ هذي الروح تخشى الضيقا . . محمد يعقوب |
ـ
لا بأسَ فالأحزانُ يتبعُها رِضًا يُضفي عليك بإِذنِ مولاكَ الألَق كُن مثل سهمٍ إن تراجع للوَرا جدَّ النشاط بِهِمةٍ ثُم انطلق (.... ) |
ألا يا بائِعَ الأحزانِ : زِن لِي
دموعَ أسىً بثقلِ الحادثاتِ ! الرائع جداً جاسم الصحيح |
من كان مثلي لم يحفلْ بمثلهمُ ومن أحبَّ استلانَ المركبَ الخشنا الرافعي |
أنا لن أخون تماسكي ،
هوّن عليك ولن أجازف باحتمالٍ مُهملِ .. . ما جئتُ أسأل كيف حالكَ ! لا تخفْ .. فالحال أصعب من حديثٍ مُجملِ . أنا غالباً أنساكَ في السهو الخفيف ولا أخاف من الحنين الأولِ ! . لكنّ بي حمّى سؤالٍ واحدٍ : هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي ؟! . . محمد |
عَلَى ثِقَةٍ بِوَعْدِ اللهِ عِشْنَا بِلَا يَأْسٍ… وَمَازِلْنَا نَعِيْشُ! تَجِيْشُ قُلُوْبُنَا حُزْناً وَلَـٰكِنْ بِذِكْرِ اللهِ… يَهْدَأُ مَا يَجِيْشُ! وَمَا غَيْرُ الدُّعَاءِ إِذَا عَجَزْنَا فَإِنَّ سِهَامَهُ لَيْسَتْ تَطِيْشُ! (.....) |
الساعة الآن 12:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.