![]() |
أنا أنا في كل أحوالي , باختلاف الأبواب التي يدخل الداخلين منها .. |
لم يحدث أن تبادلت صورتي مع المرآة ..! غالباً ما أكون صورةً وهمية لصورتي في المرآة .. مراوغة باحتراف .. ! أعترف .. |
|
|
" فلونا " .. " عدنان ولينا " وقصة الحب النظيف .. " قراندايزر " المجنون , و" ليدي " الشقراء الأرستقراطية .. "هايدي " الريفية , و "سندباد " الذي قضى على المسافات تحت خطوة .. جميعهم , يحملون لي صورةً واحدة , مكبرة , لأبي يتابعهم مستلقياً على بطنه بجانبي .. |
الجرح الذي يشقه صديق نأمن بقاءه , أوجع بكثير من جرحٍ يشقه حبيب , مُحتمل الرحيل .. |
كل الروايات مهما طال نفسها , ثمة نقطة بآخر الصفحات تنتظر أن تقف عندها الأحداث بحزم .. " كلنا يعرف متى نضع النقطة التي لاشيء بعدها سوى شكلاً مميزاً للثرثرة في شكل رقم " .. |
صديقة تمتص حزني كإسفنجة .. وتعصر في عروقي الفرح كموسمٍ جديد .. أخضر أخضر .. |
الساعة الآن 06:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.