يا أناي...
وكانّي بك تأرجحني بلين شعور بأرجوحةٍ تتدلى من سقف السماء الأولى لا تكاد تهدأ... تتأرجح هوناً بين شوقٍ كان أصمّاً وتكلّم بكل اللهفة للكلمات وبين خوف من لحظة إرتباك الأرجوحة ...فالهوّة عميقة بين أرضٍ وسماء |
يندى بك اﻷفق. ..
وينعتق بك الشعور باختمار الشوق وثمة غيمة تمطر الضفاف لذة لتستنبت في الفيافي. .. شجرة كرز نبتها. ..نبض مشتاق |
لست أبكي .....
ليس إلا بعض دمع غافل الصبر وولى من ضفاف الصبر لا يلوي التفات |
الساعة الآن 04:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.