![]() |
: أنا أحبكِ : لأعيش ... لأعيش حياة مثلى ! |
: حين تسهبين في الحديث .. أسهب في قلبك ! |
: ما أورثتيه قلبي .. ذاكرة لا تشيخ ، وحدك يجعل الأطلال مزار للفرح والأُنس وَ الطرب ! |
: حينما يفر طيفك منك .. يتهاوى في خلايا جسدي ، كالخطيئة .. أُقبّل جبينه وكفيه بشغف .. وأضع نسخة من أنفاسه .. فوق صدري .. و ننام ! |
: أربع شهقات .. و تتسق كأحتضار : أحبك ! |
: للتو ، أصابعي تقضم خاصرتك و تعيد إشتهاء أبيض منذ ألف لهفة ولهفة ، أكليلك الغارق وحيدا .. يرقص في بهاء .. ينفض كبرياؤه ويطمئن الرغبة بالحياة ! |
: أتعلمين : الأشياء التي لا تقبل نسخة أخرى .. لا تموت ! |
: لِماذا أحبكِ ؟ لأنكِ أنجزتي الماء بقدرٍ كافٍ مِنْ الصبر ، لأنكِ شكلتي جغرافية وجهكِ عند كُل مفرق قطعت عند رأسه تذكرة سفر ، لأنكِ تخزين إبرة في الوريد .. تُطَعمّيني من فايروس كل صيف يمرض في غيابك ، لأنكِ تأتين بما وراء الطبيعة ، وما فوق الإرادة ، وما خلف المستحيل ! |
الساعة الآن 11:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.