|
ولرب نازلة يضيق لها الفتى ... ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ... فرجت وكنت أظنها لا تفرج * الشافعي \..:icon20: |
وإِنّي لَتَعْروني لِذِكْراكِ رِعْدَةٌ لها بين جسمي والعِظامِ دَبيبُ وما هُوَ إِلاّ أَنْ أَراها فُجاءَةً فَأُبْهَتُ حتى ما أَكادُ أُجِيبُ وَأُصْرَفُ عن رَأْيي الّذي كُنْتُ أَرْتَئي وأَنسى الّذي حُدِّثْتُ ثُمَّ تَغيبُ #عروة بن حزم |
أَخي لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَّةٍسَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيان
ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاِجتِهادٌ وَبُلغَةٌوَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ الامام الشافعي \..:34: |
فلنقترح
فرص النجاة ، غيابُنا موتٌ سريريٌّ يعزُّ عليّا . قُل أيّ شيءٍ ساذجٍ ننجو بهِ عش فيَّ حتى لا نموت سويّا . قُل ما تشاء تعبتُ نصف تعلّقٍ : فمتى تعود من الغياب إليّا . وأنا أحبك فيك ظنّي لم يخبْ هل خاب ظنّك يا حبيبيَ فيّا . يا سيّدي والبعد غير مطمئنٍ خذني لقلبك حارساً شخصيّا محمد يعقوب |
لا تزيديه لوعَة فهو يلقاكِ
لينسَى لديكِ بعضَ اكتئابه قرّبِي مُقلتيكِ من قلبه الذاّوي تريْ في الشّحوبِ سرّ انتحابه "السياب" \..:35: |
الشاعر إيليا أبوماضي في قصيدته «أيها القلم»:
ماذا جنيـت عليـــك أيهـا القلم والله ما فيك إلا النصح والحكم إني ليحزنني أن يسجنوا وهم لــــولاك في الأرض لم تثبــــت لهم قـدم \..:34: |
لأنني لم أقف ظِلاً كما وقفوا
أفشى ليَ النخلُ سِراً بعدما انصرفوا لا يستحقون أن تهتزَّ يا ولدي إن غنّت الريحُ فليرقص لها السعَفُ كم تحسدُ الشمسُ تَسْهاريْ وأرحمُها فالليلُ ليْ ..وهيَ قَبلَ الليل تنصرفُ وأنتَ فطرةُ هذا الرملِ ، دهشةُ ما صاغت بساطَتُهُ للناس فاكتشَفوا سلطان السبهان |
|
| الساعة الآن 09:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.