![]() |
_أرأيتَ مثلي مَلولا فيما لو استثنينا الريح؟
يدفعها البردُ المتحذلِق لِ فَرك أنف الشوق تهديداً بِ بُخار الدفء.! _ يُشعرك زعمك أنك المُنتصر دوماً...بينما لا شيء من ذلك يلوِّح به الأُفقْ. _عموماً ..[كُلُّ في فَلَك ]ناجعةٌ جداً في تكميم أنفاس الألم حتى الموت. أرأيتَ مثلي يا صَقيعْ...؟! |
مممـ... تذكرتُ الأنفاس القريبة التي نشعُر بها ولا نراها..نتوقف بُرهة لنلتفت خلفنا_هل من أحد.؟! في الوقت الذي تشعُر فيه بفراغ سماءك تُفاجئ باقتران الغيمات و مَطَرْ. |
|
: ( .اشعر بخبوت نسبي ..أفتقر إلى أنفاس..تواجد.. بِتُّ كالطفل لايُجيد الشكوى ويُكثِر التذمر. . أُنصِت كثيراً ، أقرأ كثيراً،ابتسم ،أضحَكْ ،وحين أغضب يكون غضبي في غير محله .! .في عيني حديث يُشعِرك أني للتو سمعتُ نبأً مُزعجا، في صدري حنين يُشعرني أن كُل حديث حُب موجهٌ لي ، في صوتي خفوتْ يُقصيني خارج أكوانَ الصَحبْ..ويلقي بي وَحدي وَحـدي. في قَلبي قِصة بأجنحة.تتنقل كَ يعسوبة،رفرفتها تؤلِم ، وسكونها ثقيلْ. ربيع النفس هواه..! وأيُّ خَريفٍ ذلك المُتمكن والهوى لا يلين.؟ أبي جلي أحمر على أخضر على ليموني الي تسويه أمي زماااان... :( |
و الغبش قائِم..تدمع لِ زيغه عيني... |
طافَ حادثٌ بالخاطِر... فأزجى بالآن ولحظاتهـ حتى ضاقت بهِ الأرض ولا أوبةَ مُقنعة. طَفيفُ الحديث عِهنٌ ضاقت به الأرض فاعتلى الهواء خَفيفاً، هادئا..هازئا. |
يااا الله كم مارَّاتٍ من المرات المُرَّات.كم مَرَرنْ.
.و مَضين كَ غيمات مسرورات،مأسورات مُدلهماتٍ ولا برق... . .. . لِ يَبُحنَ المطر. يؤلِم عبور الريح ..القلوب المُشرعة.وهيَ رؤوم ..حالَ دمعٍ يحتاجُ لِ تجفيف |
|
الساعة الآن 01:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.