![]() |
عندما تسقط التفاحة تنشطر، وتتشظى !..
كم هي غبية !، ومع ذلك لا ضير من قانون الجاذبية - ربما ! -، وعندما تسقط الريشة تتهودج في سقوطها عن يمين، وعن شمال.. تسقط الهوينا، وعلى مهل لتضع جسمها على اليابسة بكل أريحية، وهذا هو الفرق بين خفة الذكاء، وثقل الغباء !. تشبه ذلك اللص الذي للتو خرج من النافذة نصفها حاضرا، ونصفها الآخر خارج الزمان، والمكان.. محلق مع السديم ! تتلمظ شفتيها في ريبة، واشتياق، وتوزع نظراتها على المكان، إلا إن طعم العسل ما زال طريا في مقلتيها جانب من تسريحة شعرها كما العشب الذي تتصارع عليه السناجب نهدها العبقري يطل ببعضه في إستحياء ليقول لك إن ثمة أزرار قد سقطت أرضا، واختفت تحت التراب، وبنانها تنبؤك بين الحين، والآخر عن لثمة، أو قبلة متوحشة قد حدثت تحت شحمة أذنها اليمين. غواية بطعم التفاح. |
بمَ تتيمم الاحلام وأنتَ كل الماء ؟
\..:35: |
القلم الأصم يجثو فوق الدفاتر
والحرف في قرارة سطره ساعي بريد تسحره الزرقة \..:icon20: |
علي منصة الشوق دعنا نتجاوز مرحلة تقليد الطيور لنكون " عشاقاََ "
\..:icon20: |
النسيان رفاهية تخلو منها قواميس المجروحين
\..:icon20: |
لن يهرم التحدي فجواده جامح
يمتطية الاصرار بعنان رفيع اللجام \..:icon20: |
الكيد اختراع نسوة اذهب العشق عقولهن
\..:34: |
طارد الصمت ضجيج المدن ومنح الليل حياة أخرى موازية للملائكية
\..:34: |
الساعة الآن 07:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.