|
ت. الغرباء أفضل حال منا ..! متفقين على الاختلاف بلا شعور. |
هـ . قد نتحدث ونظن بأننا نبتعد عنهم ولكننا نقترب إليهم أكثر ..! لذا فـ لـ نص مت . 6:36ص |
أ. لا نحتاج إلى القراءة حين نحتاج الكلام ..! |
هـ . كانت الأحداث تتوالى وجميعها أكبر من المتوقع ..! |
ت. آمنت بالفرح والندم آمنت بالوطن والهجرة آمنت بالموت والحياة فـ أيقنت أن هذا الكون لم يؤمن بي بـ ع د ..! |
أ. كلما شبكت أصابعي تبعثر النوم أكثر وأكثر لاأدري ..! هل هي محاولة رجاء ..؟ أم وجهكِ السجين بينهم ..! |
هـ . دعائي لكِ يا صّدْيقه وهذه الليلة من أجلك فقط .. |
ت. دعينا لا نلتفت إليهم .. سأرتب لكِ الاطمئنان وما بدأناه معاً سننهيه معاً بلا شك .. لن اقول ثقي بي لأني أعلم جيداً .. كيف أنت تثقي بي ..لـذا فالحق إن تجسد " بجسد " كان الله معه.. وبـ قولة تعالى .. { وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } أجد أنها كفاية الاطمئنان .. وذلك المقال "الشرير " كما يحسبون هم حين سقط بين أدراج الوزير كان له صدى ..رغم الذم لوزارته ..! وهو مالم أتوقعه بالفعل ..!! أتدرين ما يشغل عقلي " الشرير " وهو ما يعجبني كثيراً حين يطيح بأحدهم يجردة من ملابسه حتى أرأيتي ابتسمي .. نعم ابتسمي أكثر أكثـــر ما يشغل بالي يا عزيزتي عقوبة ذلك المسؤول ؟! هل سينقل إلى خارج حدود البر أخشى أن يدخل المدينة ..! لأنكِ بالبـر حالياً :( |
| الساعة الآن 12:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.