يهم طائر بالمرور والتجاوز فيهم أمره أكثر،
أكثــر من انسان ..لأنه وببساطة أكثر استيعاباً لوجوده
أو بساطة أو براءة أو ..لاأدري بالضبط لكن أمره يهم أكثر.

التعب يؤدي لقصرٍ في الأنفاس..حتى كأنها تقول:
يكفي يكفي ،
ليتني أعلَم.. آخر الوقت كيف تستوي الأشياء..وأنا.
أمس واجهت نهاية وفكرت لو أن الأحياء كما يجتمعون لوداع
هل الأموات يجتمعون لاستقبال .؟
جداً استوقفتني غرابة الفكرة.
..
في رأسي يتنقل صُداع ..كَيعسوبة عمياء تتخبط
أو جذور جميِّزة عتيقة تتجوَّف روحي بمكر.
.
تُضحكني فكرة أن المرأة حقٌ مُشاع في عالم الهواة ..لاأحد يستوعب موقفه كما هو.. حقاً.؟
أنا أعرف الحرف هاوٍ جموح إن لم تكبحه جفل بك وأنت على ظهره.

يارب الصُبح ..ألهمنيهـ.. كي تُشرق روحي بيقينْ.

العرف

　
قصتي التي لم تنتهي فُضلى والأفضل منها التي أُغيِّر نهايتها في كل مرة
أصدقاءنا اللذين يذهبون لايعلمون بتقديرنا لهم بعدما ذهبوا وماذا فعلنا
من أجلهم وماهي مشاعرنا،
وكأننا أقسمنا على أن لا نُظهِر حبنا لهم تنكيلا ولكي لا يفكروا بالبقاء.!

تُطلَق أجنحتهم في فسيح الفِكْر..بعدما يترجَّلون
وأخالهُ عهدا أيضاً كي لا يفكروا بالبقاء،
نفس المواقف.. باختلاف الأشخاص والأفكار والرؤى
يتغير حكم شرعي بتغير زمان ومكان.!
تُمنَع فكرة وتُصادَر ثُمَّ تسنح لها الفُرَص..
ليسَ لأنها تغيرت أبدا
لكن تغيرت المفاهيم أو توسعت دائرة المسموح تداوله.؟
أهو العُرف ، أم المصلحة ،أم الأولويات
أم أن المنع أصلاً لم يكن من أجل الأسباب الظاهرة.؟

　
　
لكن يتبدى لي أن الصراحة في كُل احوالها تؤول إلى نفس المصير،
سواءاً كانت بمُدخلات سلبية أو إيجابية صدقا كذبا أهدافا نبيلة ، سيئة ،للمصلحة..
لكنها في نهاية تنسحب كأول طرف.
لِمَ..؟
لم أصل بعد إلى علم.

"

ان تنسلخ من عالمك ..فهذا بحدين من أحوال وككل شيء :
جيد ، سيء..
المهم أنا أُريد أن أخرج من العالم مؤقتاً.. شهر يكفي ..يكفيني شهر كتجربة لأُقرِّر بعدها
أأستمر أم أعود..

جمعة مباركة

خارج العالم.. الليل يخوّف.؟ومين أعلى أنا ولا الشمس.؟

"اليوم المُشمِسْ بسُمعة راقية بينما الغائم مُقلِقْ وهو أجملْ.

"
أخ بَسْ..

..
مؤخراً ..أصبحت لاأستطيع إغلاق أبواب قلبي على كلمةٍ فيه تُريد أن تخرج.،
أريَحْ والله.

الإربعاء.. انزعجت جداً

الأربعاء.. قلت يا الله بس .

الاربعاء ..أحداثه امتداد لشعور الوهلة الاولى
قلبي ذكي ..أدري
وقلبك مايهرول عبثْ..http://www.aljsad.net/imgupload/uplo...e0dd52cafecgif < القلب موب من قلب ..ليه أكذب.؟*

الحديث موجه لمديرتي ياحبيلي إذا عصبت ماأبعد .*

هل يوجد في داخلنا روحين ..شريرة وطيبة.؟

كُنت أُفكر بذلك وأزعم أن في داخلي روح شريرة أُريد تحريرها لأني أحتاجها..

خِفت ..
ربما تكون متهورة ولاتستأذني..عندها سأكون في وضع مُحرج.

ههه اضحكني الهاجِسْ.

التقاط الأفكار بينك وبينك سهل لكن تمريرها صعب
تأتيني أوقات أكره ان أشرح ماأُريد إيصاله ..أُريده
أن ينتقل بطريقة مممم مثلاً عبرَ الهواء أو التخاطر
لو كانت المشاعر كذلك أيضاً..لكان الأمر رائعاً جدا
مرة تحدثنا عن التخاطر واتفقنا أن نُفعِّل حلقة تخاطر
فيما بيناتنا ...وفي الغد اضحكتنا النتائج جدا منا من
كانت نائمة ومنا من نسيت الموضوع أصلا ومنا
من جلست تُخاطر وماحد درى عنها ههههههههه

بعض الأيام كنوبة العطاس..تأتي مُتتالية بطريقة تُشعرك بالاختناق
: ( ..

سير الناس في الحياة كما الأفلاك كلٌ سابِح وله أُفُقُه وإن ثمَّ تقاطع فهو فرصة اكتساب
وليس خلافا حتى لو كان مخالفة.
يُفترَض ذلك..
:
.
كُل الأحداث في الحياة لها مراحل :
قيدَ الفكرة
قيدَ البلورة
قيدَ الهَمس
قيدَ الحديث
قيدَ الإشاعة
قيدَ الرأي
قيدَ المُخالفة
قيدَ الخِلاف...
لا تتحرر أبداً ..
كُل الأحداث ...في هذي الحياة.


،
تصنيعٌ صادِقْ لِ حرفٍ ما ..وتختلف النوايا حتى يعزُّ بعضها شرحا..
فلا يفي به إلا صدقُ الوصفْ وحَقيق الرصفْ..