![]() |
هل سيعترف الكمان بالغموض..؟
يشاطره الحنين ، ولايحن ! |
وإنّي لو تسيّد
صمت حزني .. مدينٌ للحياة و للمماتِ ! |
على أوهام لو يعلم !
نرتب ربكة الكلمات.. |
ولم تسكن !
نعيد بها الحياة ركام دواخلنا غدت مأتم ولو يعلم لكانت حالنا أفضل ! |
ولن تسكن
هناك بأقصى نبضها ربكة هنا في معصم الأشواق/ قيد به رجفة وتي دواخلنا بها مدنٌ بها التاريخ قد طمسا هنا مأتم ، هنا مَعْلم، هنا بردٌ يكزّ بقايا هدّها تعبُ.. وماذا ، إننا مزَقُ. |
فعلاً .. بعضٌ
من الأشواق قد يكفي لتعرية الجراحْ ! |
بعض الجراح ، احتياج
نمتحن بها الأشواق. |
وبعضها الآخر ضفاف ألم
موقد لايسكن ! |
الساعة الآن 12:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.