يُحكى أنّي،
ﺃﺗﻴﺖ ﻣﻦ ﺟﻞّ ﺩﺭﻭﺏ ٍﺧﺎﻭﻳﺎﺕٍ ﻣﺪﻟﻬﻤﺔ
ﺗﻘﺘﺎﺕ ﺑﺎﻟﻨﻮﺭ ﻭﺗﺮﺟﻮ ﺿﻮﺀﻩ ﺛﻮﺑﺎً ﻟﻈﻠﻤﺔ

المواعيد الرخوة لن تبحر بأهلة الحكايا المؤجلة

\..:icon20:

يُحكى ..
أن فتاة كانت تتصفح برنامجا إجتماعيا وأعجبها منشور لشاعر ما،فسألت صاحب القناة أيمكنها الاشتراك،ووجدت أخيرا وطنها هنا في أبعاد..

تلك الفتاة أنا..

يحكى أنه عند مغادرتنا الحلم
اصطدمنا بصخرة الواقع

يُحكى أن الغياب خيرا

توقفت اللغة عند اسمك على هيئة ابتسامة تسر السامعين
حد عربدت الحروف فوق اوراق ما ان وضعت يداكَ عليها إلا وفاضت ولهاََ بكَ

\..:icon20:

يُحكى أن،
عند حدود التّيه تماماً
نرانا كأصدق ما نكون....

أنهما والحب في أقصى اللغة ...يتبادلان الهجر ، ما أقسى العناد؟