![]() |
أفتقد جداً.. أيام وأراجيز وقصة تحمل من الجدية الصارِخ
أفتقد أشياء لم أمتلكها بعد .. هه هكذا جاءَت . : أدري ماالذي أفتقده بالضبط ..أدري وجداً يهرب مني النوم بكل ماتعنيه الكلمات حين أتذكر لكنّي جداً بقدر مسؤولية ماقررت. كلنا نتجاوز ..نتجاوز هكذا ببساطة لكن وقعُ خطى المواقف على قلوبنا لا يزول بسهولة. |
|
لاأحد يستطيع التجذر في أرض الكون بلا أحبة.
ـــــــــــ القصص التي تسير بإتجاه عقارب الساعة لاتعود ولانستطيع لها إعادة ترتيب لكن ربما أرشفة ، ـــــ يكفي كذب.! قل للوطن.. ألحين منهو المغترب.؟ |
|
http://upload.7bna.com/uploads/3fb19e5ee5.jpg
يقولُ الشموخ القليل ويوحي بالكثير، وللأشياء إيحاءات لا يُتقن وصفها الحديث إلا إشارةً أو رمزا..وهُنا أُهيب ولا أُدين ."
|
الورقة التي تنام على ظهرها تصرخ من صرير القلم ،تحتها رُزمُ الأوراق يذكرنها
بأحاديثها الفائتة كَشعور بامتلاك ماليس لك و رَشة ضمير ، هَنّ من يصنعنّ الإنزعاج يتساءلن بامتعاض عن دورهنّ لأنه فعلا يُشعِر بالظلم ذلك.. أعلم أني مُهملة قليلاً وأنه لا شيء يُقنع أو سبب لما حدث لكني أرى شرعية التعبير عن التعب بهكذا وكذا طريقة. حين أنظر إلى واو أشعر أن قلبي ككوب حليب* امتلئ ويكاد يفيض وحين تقرأ ليسَ قلبي من يفيض بل عيني _والله والله كيف أُعبِّر حاولت أن أصِف ذلك لأمي وما استطعت ،أقول لها وتؤكد لي : ربما أمها تقول يااااارب سخِّر لصغيرتي الصماء من على الأرض وملائكة السماء. حين تتحدث ضاء أظن أظن أن الكون يصمُت لأني أُصبح لاأسمع إلا صوتها ، وأكاد أجزم أن حُبها يُرى من عيني*..فقط فقط أحدّ النظر. رنيم الأم الروحية لواو يُدهشني ذلك وأخالُ قلبي أصبحَ كظفائرحنان *تسبح في الفضاء بعد أن كان كوب حليب. لماذا هم يتشبثون بمسلمات الآخرين حتى تصبح هاجسهم.؟ ولماذا الآخرين لا يعبأون بذلك.؟ خيالي مُضحك أحايين * |
|
|
الساعة الآن 04:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.