|
المشهد الأول : يدٌ تمتدّ لـ تقطفَ من خصري خطوات تتساقطُ من رتمٍ موزون
المشهد الثاني : كتِفٌ تُعاكسُ وجنتي .. والعطرُ جمهورٌ وحضور |
المشهد الثاني : يُمزق كتابا خبئتهُ في صندوق وهبتها إياه جدتها ويحرق ما لم يستطيع تمزيقهُ , المشهد الأول : أنتِ لا تصلحين حتى للإنجاب , |
المشهدُ الأول : وترٌ تهادى من صروحِ اللّحن حرّ
المشهد الثاني : حناجر، لملَمت صوتَ الكَلِم |
المشهد الاول :
بعد منتصف الليل .. هاتف يرن عله يوقظ شيئا ما المشهد التاني : تستدير جهته تطلب المزيد ونضارة صوته تغدر بهدوئها \..:icon20: |
رفع الستار عن :
قطعة ظلام والوان سندسية تخفي بين طياتها الكثير من الاسرار وكانت بداية المشهد الاول : قصاص الاثر يعتريه الارهاق في محاولة حزم امر الضوء المسلط عليه !! لا تتململ .. موعدنا الزمن القادم \..:icon20: |
المشهد الأول : إحتفاءٌ بأواصر القرب
مصافحة وإبتساماتٌ وأحاديثه شهية المشهد الثاني : براءة تمشي على ساقين بالكاد تذوّقت نشوة الخطوة الأولى والمشهد المتكامل : بركة ونورانية تحيط الأويقات كما السّوار |
المشهد الأول : ﺳُﻄﻮﺓ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﺗُﻠﻤﻠﻢُ ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻟﺮُﻭﺍﺀ
ﻭﺗﺆﻭﻳﻨﻲ ﻓﻲ ﻣﻘﻠﺔ ﻏﻴﻤﺔ ﻻ ﺗﻔﻘﻪ ﺇﻟّﺎﻙ ﻛﺄﻧﺪﻯ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺎﺀ ❤ المشهد الأوفى : بناتُ أنَفَتي تتعملق ... |
المشهد الأول :
دفتر ملقى علي غلافه يتطلع صوب الشمس وقد تجرد من أسراره .. المشهد الأخير يحمل عنوان الرواية : جلبة لا تهدأ لها صولة الشك " القصيدة لا تشبه أوراقها " !! \..:icon20: |
| الساعة الآن 11:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.