الصفوف المتوازية تصنع..لكن ماذا لو افتقرت إلى أُسس أولية ثابتة
هلْ..سيبدر عنها نتاج صالِح للتطبيق.!
ثُمَّ..لو فرضنا تقاطع..ماالذي سيحدث.؟!
هَلْ النتيجة حين تجهَز على طَبق من تجربة أخيرة..أقول
هلْ يكفي أن نلتقطها كما هي دون سؤال كيف وصلنا لهذا ولهذا
..!
لا أدري..يقولون السعيد من وُعِظَ بغيره.
و أولئك المفتونون بالتذوق مُنذ المقادير الأولى..ماذا يكونون.؟!
عِظة.؟!
رُبما هُم لايهتمون لذلك.!
.
.

.
.
يبدو أنَّ ذاكرتي جداً محمومة
و تُريد حلولأً.. بيضاء
بيضاااء..

.
..لا / وإن لم تجد ما يُقنعكَ عَنهـ كَ بديلْ.
..تبكي / أ هُناك مايستحق.!
..على / حتى لو تراكمتْ ،يضل الانطباع الأول كماهو.
..اللبن / وإن ضُيّع..! أيضاً التركيبة الأولى هي التي تظهر في المواقف المصيرية.
..المسكوب / قَدْ يكون أفضلْ.!

.
قُربَ نأي.
غروب الشمس لِ امتداده
حتى التلاشي خارطةٌ
لا يُحكم رسمها فنّان
غيماتٌ حُمر..
تتلامس للذكرى..
وحينَ تُناديها
الشمس أن هيّا ..
تَسلخ منها لون
الشفق، اذهبي..
فَ سنبقى وتستبدلُ
لونها بليلكيٍ زاهٍ
تغارُ منه الريح.
.
http://upload.7bna.com/uploads/15b45f2d3e.jpg
"
وحينَ يستقر لون الليل ..
تَبهُتْ لِتنام.
تَسكُن..وقبل ذاك
تَحكي للنجمات..
عِن رحلتها طول اليوم.
خيوط الفجر تُرسل
خَبراً من بِلَّوّر..
هيا نامي لكِ مع
الصُبح موعِدْ.

.تَشبُّثٌ..بِ دال
وقيدٌ إحاطتهُ أمنْ.
و أمنهُ حُريّة.
و وِدٌ يكبر.
و أمثلةٌ تتواتر
و بتَلاتُ وَردْ.
وأيامُ قيظ.
ولفحُ هجيرْ.
وأحياناً بَردْ.
و
مازالَ ذاكَ ال وِدّ

ي.ك.بُ.ر..!
و الخلوص منهـ..أُمنية
يقولـ العَقلْ أنَّ تحقيقها..سَهلْ.
سهلٌ جداً.وفي حال كوننا لم نعتنق بعد
مبدأ التعامل بالعقل فلم ننعتق بعد ..
وما زالـ الطريق امامنا طويلاً..
.
http://upload.7bna.com/uploads/919e02936e.jpg
.

وددت لو أُضحي بِ سنة من عُمري لأُدرك لِ ذلك معنىً.تفسير.!
سنة..! و هل السنة قليلة لهذا الحدّ.أو ليست بِ ذات القيمة.؟!
أو..هَلْ حين اللحظات الأخيرة ستُصبح غالية وأطمع بها..
بلْ و أُلغي الصفقة.؟!
وهَلْ..يستحق ذلك..ذلك.؟!


مممم..
الفكرة الأساسية ومناط حديثي وسبب مافات :
"
..كَم نتفوّه بِ عبارات لا نُلقي لابعادها بال..بينما نُدركها بِ عمقٍ
مؤلم حينما نكون في حالٍ أُخرى.وَ كَم تشوّهت دواخلنا حتى أصبحنا
لا نُدرك مدى ما وصلنا إليه من مستوى جعل كُل شيء أمامناعادي..
وعادي جداً..وإلا مُنغلقين نحن ، قاتمين ، متشددين وجوّنا خانِق
جداً..ولايُحتمَل.!
مَزيداً من ضبابييّ الرؤية ياعالمي..إن استمر الحال هكذا.
ثُمَّ..العتمة ..ثُمَّ
أنّى لوضوح مَسلَكْ والطُرق أصلاً.
مُظلِمة..!

بِ ودي لو أكتب أحرُف للريح
للغيم ، للأيام الفائتة وليست المُقبلة ، لسلة المُهملات
لدرج مكتبي الأخير والذي يحوي الأوراق القديمة
لمن لا يعرف القراءة وللنافذة المُطِلّة على ماتتلقفهـ الريحْ
الريحْ، الريحْ...!
.
لأني حينها سأكتب بِ صدق
مُدركة تماماً أنه لا أحد سيقف بيني وبيني
ضاغِطاً بقلمه على قلبي...لماذا وكيف ومن أجل من...؟!
ساكون صاااادقة جداً.
وذلك حين يتأكد لي حجم معاناتنا مع دواخلنا ورفضنا للواقع أياً كان
وليتنا نصمت...! لكننا نتحدث عنّا وكأننا قديسين مثاليين بيض
بيض
بيض
.
.

.
.
كَم هو مؤلم ذلك حتى التلاشي

أيضاً قَيدْ ..
والتي تختار اللون الأخضرالداكن كَ دِثار ،حين يُلامس
الزمن ظهرها بِ برودة خيبة

"
شَي يشبهـ الوَردْ..