|
مساكم الله بالخيرات ساعات كثير من الناس يستخدمون أياديهم اليسرى في كتابةِ فِكرهُ ورأية وأياديهم اليمنى معطله _ مخلوقان مثلهما مثل الحواس الأخرى للإنسان_ وفي هذة الحالة يجب عدم التعميم _ كلٌ له طبيعتة الإنسانية في التفكير وأستخدام مامنحة (الله سبحانة وتعالى ) من نعمةٍ يجب إحترامها _ وكلٌ قي فلكٍ يسبحون _ أليس كذلك ؟! ود @جاهله |
ساعات نستطيع أكتشاف القدرة على تحقيق الحلم وساعات نكتب على جبين الشمس أساطيراً عن فيض إحساس ونبض ! و @جاهله@ |
الظل ... والنور : قد يتخاصمان ...يتحاوران في أعماقي ... وقد يختصمان - إلى الشتات ...!!! غذاً ستُصفق لنا الأيادي ...!! وستهزأ منهم القَافية وبراءة ضُعف البصيرةُ والبَصر ! ود @جاهله@ |
أين أنت ؟!! كنت بالأمس البعيد لاتفارق روحي!!! أمسافر !!! أم تتصنع الغياب؟ وماذا أيضاً ؟ تطل ثم تغيب يالك من حاقد ، ظالم كنت من بين العطور أختار عطرك من بين كل العصور اخترت عصرك سأظل أحضر في موعدي المحدد ولأمد وقتي ما أمكن فيا أمسي وحاضري بدونك لاتاريخ لي ولا وطن لا ادري من أكون ... ستغيب عني .. ولا زلت أنتظرني !!! تحت الظل الظليل ومن حولي حاجات مبعثرة على جذع أمل أهزها فتتساقط عليّ !!! ود @جاهله@ |
نظرت بعيداً ثم قالت: سأضحي بروحي إذا لزم الأمر من أجل من أحبهم- ثم نظرت إلية وقالت : أنت ... أنت لم تصل بعد إلى هذه الدرجة!! كانت تتأمل ملامحة دون إستفزاز - ودن عجلة من أمرها ... وفى لحظة تأمل حملت حزمة هشّه من بقايا حلم لم يكتمل ورحلت —- ود @جاهله@ |
آيا حلمٌ يخفق في هدؤ الليل- وما يُضير الروح إن غرقت في صمت الغروب !؟ فلما تناثر زبد الموج وبكى القمر في أفق الخيال- وأنا أجدف بزورقي أحتاج إلى بزوغ الشمس- وساعات أجد العين ترمش فوق موجٍ هادئٍ كهداة البصر - ساعات أستنشق النسيم في رائحة العشب - متدثرةً بنسيج الخيال وذكريات الماضى كطفلة يحرموها من الضياء- في الحرف شحنةٌ من المشاعر وفي الروح غشاوةٌ من الألم- ياترى هل عرفتها ؟ فاالكل يسعى بلا منال مااصعب الجهود إذ تتوق للمحال - وكفى ود @جاهله@ |
هو _ عبقري الوجدان تُثيرة الجدايل المجنونة ويعقد معها الصفقات الخاسرة_ رغبةً في الجنون - وكفى @جاهله@ |
| الساعة الآن 02:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.