![]() |
[ الفرح : صدمة حزِن ] [ الحزِن : صدمة فرح ] وأين أنا من هنا ياقايد .. بالتأكيد أني كُنت ضاله الطريق ... يآآآآآهـ هذا العزف قاتل ..... صح نبضك http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif |
أحب هذا الرجل جدا ً وأحترمه جدا ً واشتقت اليه جدا ً |
اقتباس:
إبراهيم الشتوي ـــــــــــــ * * * وَ أتشكّلُ علَى هيأةِ ترحِيبٍ وَ طيِب ، يليْقُ بكَ - أوْ هكَذا أتمنّاهُ - . مِثلكَ قادِرٌ علَى القِراءةِ المُتأنّية وَ المَانِحةُ النّص بُعْداً يقْتربُ مِن كَاتِبهِ حَدّ النّبضِ ، وَ هذِهِ القُدْرةُ : نُدْرةٌ ، يتَمنّاهَا الكَاتبُ بكُلّ قَارئٍ لَهُ ، لتَكونَ فيْ كُل كِتابَةٍ عنْه . أستاذ : إبراهيم شرَفُ حضوْرك لا يوَازِيه شُكر . |
اقتباس:
محمد السالم ـــــــــــ * * * تأكّد بأنّني الخَاسِر في هَذه المَسألة ، فمَن لا تَقرأه لمْ يبلغِ الكَمَال وَ لَن ! حضوْرك : أُمنيَة تقتَاتُ أُغنِية ، وَ أنا المُمتَنّ لكَ حدّ الثنَاء وَ الانْحنَاء . شُكراً بِـ وِدّ . |
اقتباس:
خليل الأحمد الشهري ــــــــــــــــ * * * أُعيدُ صِياغَة التّراحيبَ علَى هيْأة : بَهْجة ، آخذاً الكَرَم مِن يديْه ، وَاقِفاً بهِ أمَامَك ، مُشيْراً إليكَ وَ له قائِلاً : " هَاهُو أصْلك " . كُنْ حاضِراً ، فغيابكَ جَريمة . |
اقتباس:
زينب الشهري ــــــــــ * * * وَ لأنّكِ الأنْفَسُ نَفْسَاً ، كَانَ صَوت الأجْنحَة لِبلوْغك : تَطرِيْزاً ، إذِ الوصُول كَـ الشّعر : شَكّاً . غِيابك جَريمةٌ ، فَلا تَرتكبِيْها . : مُدنٌ مِن شُكر . |
.
. :) وهذا المتصفح .. ياقايد .. منحاز ومنتصر للشعر بكل تفاصيله ..! . . هـ كذا هي متصفحاتك وكل الطرقات التي تخلقها ، تأتي محلقه/مختلفه تماماً ـ كـ روحك/وعيك ..! . . كن بخير وشعر .. . . تحاياي |
اقتباس:
النّابضَة : عَائشَة ــــــــــ * * * مَن يُنقِذني مِن غَيمَاتِ البهْجَة المُتَقافِزة - حَولي - كَـ الأرانِب ! وَ أنا الرّاكضُ بهذا الرّد كَالأطفَال النّاجِحين .. كَالأُغنِيات ، بِقَبضَةِ الرّيح ! أنْ أكُونَ سَبَباً لِكتابَةِ ما سَبق - بِتفاصِيله وَ مَحَاصِيله - ، فَهذا يَجعَلنيْ بَين غرُورٍ لا - أنْفيه الآن - وَ سُروْرٍ لا أنْفِيه فِي كلّ آنْ . : شكراً تُرفْرف بها الحمَائم وَ تَرفّ بها الغمائم . |
الساعة الآن 10:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.