![]() |
|
|
|
حسناً نَسيت. اللحظة المعقودة بحبال الذاكرة لا تُطعِم ولا تُغني. " تفضح الشمس القمر في الليل حتى وإن غابت، بلْ هي تفضحه لأنها غابتْ، و يمرّ الغيم عبرَ القمر تجاوزا ليقول: قالَ القمر، ولا ينبس بِـ : لا . خافتة صغيرة ..خجلى. "" في الإعادة إفادة، في التكرار عِيادة كيلا يُنسى الأهم..عيادة ،عيادة كأن تفلت كل الأشياء وتتمسك بواحد فيتمثل هو امتنانات الأكوان. ثم.. يتجلى واقع آخر وكنت أنت تظن.. كُلَّ العُمرْ. " http://www.m5zn.com/uploads2/2011/8/...vep0zrzgd9.jpg |
لليوم الحامض يومٌ أحمض منهـ.. يُغريني ذلك بالصبر . وأُلفيه كَمثلٍ قديم تُردده الجدَّات ..لاأذكر منه إلا لَعق الصْبر، أوَ يُغري بالصبر أن تلعق صبرا.؟ وماذا لو كان لأمل.؟! |
لاأرغب بحديث يومئ لهُ الصمت : كفى احراجا. |
و جُنَّ كُلُّ شِراعٍ في بحرنا المُطمئنِ_
لا أدري أيُّ القصص أصدَق ..لكن حتماً يوجد أصدق .لا أحب التكذيب ولا أُحب الكذب أيضاً. .يروق لي التصرُّف كمدققة ولا أُحبذ تطبيق ذلك ، .الحياة تتصرف كأُخت كُبرى ونحن .. ربما الصُغرى المُشاكسة ، .سِمة التغيير سنَّة كونية ..أليمة ولابد من التسليم بها .ترك الأشياء مكانها والمغادرة يدفعنا للبكاء تركها لنا والمغادرة يدفع للبكاء .التسليم سِلب لكن ميزة ..هو رِضا أصلا... .التفلُّت قهر مقولب بإناء الـ لاحيلة. .أيُّ إيمان راحة لأنهُ قناعة تُغادِر فِكرة الجدوى من عدمها إلى الخطوة الثانية. .أيُّ كفر مممم تفلُّت من المسؤولية يُريح إبتداءا ،ثم يأتي قلقه أضعافا مضاعفة. الأفكار في حياتنا كاللون الأخضر ،نحتاجه كثيراً،نُثني عليه، يظهر في كل شيء يُتعب ..نحن نُحب المُتعِب دائماً. أنا تَ ..حتى إشعار آخر. |
لِمَ الناس تُبرِّر أي فعل، قَول..
مزعج ذلك جداً. لا أحد يعنى إلا بما يعنيه ..يا إلهي الأرض تئن بتبريرات الناس وهم مازالوا يتخمونها بألف كلمة أمامية وماخَفي أكثر. |
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.