![]() |
تصدق من الحين أرســـم لحظــــة الـ ع ـيد إذا لفجري تعامدت وهمست أحبـــك يا اجمل ما كان وبيكون في كوني تكونت http://www.m5zn.com/uploads/2010/8/1...jhbu5l3r2i.png |
بعض الأحيان ياخذنا الكلام الرقيق . نحسب الناس تتكلم وهي صادقة ! مثلنا لا حكينا بالفرح يوم ضيق ! ولا ضحكنا وكل صدورنا ضايقة .. نكذب إليا بغينا ما نكدر رفيق .. وغيرنا لا كذب .. من هاجس ٍ حارقه يفرح إن ضاقت الدنيا بوجه الصديق ! ويزعل إن طولت شمسه .. وهي شارقة ..! http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
كانك تنفث سحر الكاميليا في الروح..!! |
مكسور وإحساسي الليله مدمرني وأنتي تقولين هونها على شاني .! ياليت فيك الحنان اللي يعمرني عشان ما أحتاج وقفة واحدٍ ثاني .! http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
افكر ان اعيد اليك صورتك.. فلم اعد بحاجة لها.. , , فكل تفاصيلها باتت راسخة في الذاكرة ..!! |
تدري يطول الكلام و ..تخفت النبره وأنا التعب لـ الغياب بصدق يجبرني والبوح هتّاك ستر وداخلـي عبره وشيٍ بسيطٍ على الدنيا مصبرني .. ! http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
[ بَدر بن عبدالمحسن ]
http://1.bp.blogspot.com/_n3HkHDjm-7...is/S240/20.jpg : تجتاحني - مؤخراً - حالة استغرابٍ و دهشةٍ تُصاحبُ أي نصّ أسمعه أو أشاهده للبدر ... وهي بـ : كيف استطاع كتابة نصوصٍ كـ ( وترحل ، عيونك لاتوريها ... إلخ ) في زمنٍ يُعدّ بهِ القائل مثل هذا الشعر : [ مجنوناً ] و يهذي !! أيضاً : ليست هنا الدهشة فقط ، بل في : كيف يمكن لفردٍ عاش في زمنٍ يقتربُ من [ المُباشرة والفطرة ] أنْ يكتبَ شعراً يبتعدُ عن تلك [ المباشرة والفطرة ] وهو - أي - الشاعر نتاج مجتمعٍ يُلزمه و يَلزمه التكيّف معه !! * * * البدر : حالةٌ استثنائيّة في الشعر ، وعندما أقول [ الشعر ] فأنا أعني به ما كُتبَ و ما يُكتبُ وما سيُكتب إلى أن ينتهي ما يُشعرُ به أو يُنتجُ الشعر . لأنّ من الإجحاف بحقّ [ شاعريةِ ] البدر أنْ تُؤطّر بـ ( ساحة ، زمنعمر ، مكان ... ) كما يُحاول البعض - بقصدٍ - أو - بصدق - الترويجُ لذلك . كيف ذلك و رحابته الشعريّة لا حدّ لها ولا ندّ لها - أيضاً - !! . * * * يتذمّر الكثير من محبّي البدر [ تتلمذ ] الكثير من الشعراء وتقليدهم لمنهجه الشعريّ / العلميّ و لم يعلم أولئك أنّ واجب تسمية المدرسة بهذا الإسم يستلزمُ تواجد التلاميذ إنْ وُجِدَ المُعلّم والبدر مدرسةٌ أنتجت تلاميذاً كُثُر ___ و مازالت كذلك و ستزال . * * * عندما يُتّهمُ البدر بـ [ سرقة الشعر أو شرائه ] تنتابك حالةٌ من الحزن لاتملك معها إلاّ أمنية البكاء .. ليس ذلك حبّاً في البدر أو في الشعر- مع وجوب و وجود ذلك - لكنّه حزنٌ و غصّة على وصول القراءة و القارئ إلى هذه الدرجة من الجهالة الفاضحة و الفضائح الجاهلة . * * * مُذ تعلّمتُ القراءة والشعر ، وأنت أيها البدر وضّاء الضياء مضيء الضوء شعراً يقتربُ من الحرف قبل الكلمة ... هكذا علّمتني و كان علمكَ قبل كتابتهِ ، قراءته . في كتابته أكدّتَ : أنّ الشاعر أثناء الكتابة يتآمر معه الكون ليمنحه التفاصيل الدقيقة فيه بدءاً بـ [ الأسرار ] و ليس انتهاءً بـ [ الأمطار ] وعلى الشاعرلحظتها أنْ يفضحَ [ البلل ] . وفي قراءته أكدتَ : أنّ الشعر لا يُقرأ بـ [ اطْمِئنانٍ تام ]، بل بـ [ قلقٍ عام ] يمكنه أنْيُؤرجح اليقين على الشكّ و يُرجّح الشكّ على اليقينِ . * * * بدر بن عبدالمحسن قائمون بك كالشعر القائمُ بك . * [ قايد الحربي ] * * منذ سنوات أريدُ الكتابة عن هذا الـبدر ! لتأتي أنت ياقايد وتكتب بكل سهولة كل مايجول في خاطري وبومضات مدهشة . لاأعلم ياأستاذي الفاضل المبجّل عنك, إلا أنه ليست المرة الأولى التي تدهشني فيها في كتابة مايجول في خاطري أو حتى شرف قراءة مايجول بخاطري أحياناً أني أردت القراءة . أنا أكتب ولاأعلم مالذي أهذي به أثرثر به أو حتى أريد التعبير عنه . إلا أن ماأعلمه جيداً أنك أذهلتني حقاً .. فسبحان من وهبك مفاتيح الكلِمُ ياقايد . ولكي أكون أكثر أدباً وباإنصاف ٍ مستحق : أستاذي / قايد . فإن لم تكن أنت أستاذاً ... فاأستذة الثرثرة والتطبيل لايروق لي الإعتراف بها ولا بمسمياتها ولا بذات النهج المنتهج على غير فائدة . فقدت هذا الشعور منذ فترة , فقدت هذه الكلمة منذ زمن , فقدت حتى المصداقية ياقايد منذ زمن والله . كل ماأقرأه يصيبني بالتقيؤ الفكري , كل ماأجده عند الأغلب يشعرني أني قارئ أحمق . وأن الكاتب علي بابا ... وأنا خلف الأربعين حرامي أسترق الخبر وركاكة الحبر . عندما تكتب أنت عن البدر ... وبكل ماقرأته أنا لغيرك أبتسم وأطبطب على يدّي وأقول لها : لاحاجة لي بالكتابة ولاحاجة لكتبة الريالات والنفاق بقرأتهم الغجرية ! كما أني أيضاً أنصح جميع من يريد الكتابة عن البدر بعدك أن يبحث عن نص سيئ للعملاق : مانع بن شلحاط والكتابة عنه به ... فهذا يليق بذاك ! أو فليبحثوا عن شاعرة ٍ رصيفية جميلة ويقومون بالتطبيل لها فلربما يفيدهم ذلك [ مؤقتاً ] ! أو فليكتبوا عن ألغاز الشاعر الشيخ : محمد بن راشد ... فرياضياته الشعرية أيضاً تأخذ حيزاً كبيراً من عقول [ جيوب ] نقّادنا ! قد أكون غير مهذباً بهكذا حديث إن تعرضت لإميريته وهي مكان إحترام ولكنني أتحدث عن شاعريته [ الركّه ] التي أصبحت كتفاحة نيوتن عند نقادنا الكرام [ الطفارى ] أما بعد : طز في ساحة الشعر إن لم تكن أنت الكوكب الدّري الذي يضيئ لنا يا أستاذ / قايد . َمدْدْ ياقايدْ مَدْدْ . :34: |
غض الندى عودك..ذوت روحي بعدك انا فـدا سـودك تسلـم لـي علـى سودك ومن جـودك تلـد لمفتقـدك انـا وقلبـي والمعالـيـق دخــلا وين انت دورك الخفـوق ولاوجـدك ولاجاز عنـك ولااستخـار ولاسـلا عينت خمـريّ تعتـق مـن رغـدك ثلثيـن عشاقه..سكـارى وقـتـلا |
الساعة الآن 08:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.