اقتباس:
ولــــ روحكِ يا عبير الورد موج يعشق معانقة الاض فالمجاديف التي توصل الى الشاطئ يمتلكها ذوي النفوس الطيبة |
..
جميلة هذه اللغة المناجية المتكبرة في آن .. نادرة ولغة نادرة ومختلفة .. |
.. نادرة عبدالحي . تلك الـ منارة قطار انتظار وقطّارة أمنية .! رغم كل هذا الـ جدب في روح الـ نص إلا أن روحكِ معشبة . شكراً لـ هذا الـ حرف الـ يسعدنا حين قراءة . |
كيف نوقد الأشعة التي اختبأت كيف نملأ الموانئ التي هُجرت نعيد البحر وأحلام النوارس والسماء والسحب المثقلة بالتمني كيف نذيب جليد الانتظار الذي لم يعد يتحمل جفاف الرحيل رحيل من غادروا وتركوا الروح بدون ضوء تذهب مراكب وتجيء أخرى ويظل الترقب ينحت معالمه حلمه واقفا شامخا لايختفي وحروفك من شموخ هذا النص يانادرة شكرا لك ودي نفيسة |
كالماء حين تنساب قطراته على نافذة مهجورة تتدفق الكلمات ها هنا بصمت ..وكثيرا من جمال نادرة .. |
اقتباس:
الطرق حين تمتد ترتشف العثرات كأنها فنجان قهوة ... ولحضرتك الف باقة فل من مسقط رأسي وشكرا لثقتك يا طيب |
ما يكون منا كـ الروح ، يحيل دواخلنا إلى مدينة أشباح حال انتزاعه منا .! نادرة ، و لا تُمل قراءتك يا صديقتي . |
نادرة
شكرا لهذا الجمال الذي شع نوره هنا رائعة... |
الساعة الآن 10:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.