اقتباس:
. ...، أمّا أنا فمنذ سنوات ياقايد وأنا منحاز لروحك، منذ سنوات وأنا لا أبدأ عنك ولا انتهي ؛ فقد يطول الكلام ولا ينصفك فيّ. منذ سنوات وحضوركَ يبشِّر بالأعياد والمباهج، وقراءاتك تثير الترّقب وتحفِّز للآتي من المطر ومايتبعه، وتعليقك يُعشب في الروح ويُزهر أغنيات. . شُكرًا ، و شُكرًا كما لم تقل من قبل 🌹🌹 |
اقتباس:
عند الغياب " يبرى " الما قبل : القلب ويتركه كعرجون قديم يتساقط حزنًا وأغنيات وصورًا كانت أو كادت تكون، حتى يُبدي ما به ليلتقط ماتساقط منه العابرون . شُكرًا و شُكرًا جزيلا يا علام على كرم حضوركِ وأنيق قراءتكِ وبهاء تعليقكِ :34: :34: |
اقتباس:
" الخروج من الكلمات : دخول فيها وإليها " ، ولا شيء يمكنه أن يفعل ذلك دائمًا ويعيدني إلى ماكُتبَ إلاّ حينما يقرأها قلبٌ كقلبكَ، وأنت تجيد فعل ذلك كثيرًا حتى أعودُ أتفيّأُ ظلال كروم قراءاتك عبدالإله المالك؛ ولكَ التحايا والشكر والحُب دائمًا أبدا ياكريم :34: :34: |
بعد عمرين وعمرين " كل شي يذكرني بشيء " وعبق صور تتزاحم ..وتغادر ويقف وحده .. بين أمنية وحلم أحمد الحربي شكرا لحرفك ولرسمك 🌸 |
اقتباس:
الحاضرة دائمًا في أبعادنا وذاكرتنا رشا عرابي؛ اقتفاء مطركِ يربك الفوضى ويرتكب وزر محاولة الرد المتأخر للجميل والكريم دائمًا : حضوركِ . شُكرًا نقية :34::34: |
اقتباس:
ضوء ؛ . المشهد طويلٌ فعلاً بقدرِ عمرين وأكثر، ورغم الوقت إلاّ أن قراءتكِ أضاءته وأضاءت في الروح. . بكل النبض شكرًا لحضوركِ الكريم الواضحٌ والمضيء :34::34: |
اقتباس:
نادرة عبدالحي، قراءاتكِ المضيئة تمنح الكلمات والمشاهد حياةً أخرى، وتعيدُ ترتيب اللغة لأبدأ من جديد محاولة الكتابة للوصول إليها. . شكرًا تتقدم بسرعة رغم التأخر لتصل إلى كريم حضوركِ :34::34: |
اقتباس:
المُغدقة كرمًا سيرين؛ . المطر الذي يفعله حضوركِ في المكان دائمًا ماينبت عطرًا وعشبًا الذاكرة والروح والكلمات. . شُكرًا على كرم حضوركِ و ضوءكِ :34::34: |
الساعة الآن 03:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.