غَصّتْ السّمَاءْ بِـ بُكَائْي بَهُتَ لْون عَصْافِيرْ الْجَنّه ذَبُلتْ وَرْود إبْتِسَامتي وَرْده .. وَردْه لَمْ أعُدْ طِفلةُ الضيّاءْ وَالنُوّر غدَوتُ إبْنِة أرصِفَة الضّياعْ وَتَهَاوىْ أمامي الكَونْ منذُ رَحيلُكْ |
أشْبَاحُ الفقْد تَسْخَرُ مِنيّ أشْبَاحُ الفقْد تَسْخَرُ مِنيّ أشْبَاحُ الفقْد تَسْخَرُ مِنيّ وَتَمُدُ ليْ لِسَانُ السّخطْ المُرّ ../ |
يَا أنْت مَخَاضَهُ كَانَ بِـ ليلْه قَمَريه :) ../ |
قَاتِمٌ بِي أنْت كَ عِنَادي الضيّقْ وَالْـ قَاتِلْ كَمَا تِقُولْ أُمْي دَائِماً :) وَأخَافٌ مِنْ مِزَاجِيِتُكَ اللْعينَه كَثيراً وَرُغْمَ هَذا مؤمِنَه أنَا بِـ أنّه لايَسْتَحِقُ قَلْبي رَجُلاً غَيرُكْ ../ |
تَغيبُ كَثيراً ../ كَثيراً وَهذَا مُوجِعٌ جِدّاً ../ جِدّاً ~*~ كَمْ ذَابِلٌ هوَ وَجْه طِفْلتُكَ لْو تَعلمْ بِـ إسْمِ الـ يُتُمْ الْـ جَمعْني وَجمعكْ لاتَغيبْ ,, أقْسِمْ بِـ حَقْ مَوتُ أبْي أحْتَاجُكَ هُنَا قَريباً مِنْ رُوحِي ../ |
إرْحَلْ نَحْوَ أوطَانُكَ بِلا نَدَمْ وَأعِدُكْ لنْ أُحَرِّكُ مَا بِقَاعْ قَلْبي لْكَ مِنْ حُبْ إعْتَدْتُ أَنْ أَشُدَّ عَلْى جِرَاحِي بِـ ضِمَادٍ مِن مِلْح سَ يُرْعِبُنِي غِيَابُكْ وَيَقْتُلْنِي إحْتِيَاجِي حَدَّ الْغَثَيَانْ وَلْكِنَكَ آذَيْتَنِي كَثيراً ,, لمْ أعُدْ قَادِرَه لِـ إحْتِمَالْ الْمَزيِد تَعِبْت يَا إبْنُ قَلْبِي تَعِبْت وَلا أوَدْ أنْ أدْفَعْ بِـ كِبْريَائي ثَمَنً لِـ عَاطِفْتِي عَفْواً فَ أنَا شَرَّقيه أنْ نَسِيتْ :) إرْحَلْ نَحْوَ أوطَانُكَ بِلا نَدَمْ ../ |
رَمَيتُ كِتَابي مِنْ بَينَ يَدايّ ,, لْبِستُ عَباءْتي وَتَوجَهتُ إلْى صَالْون نِسائي بِـ هَدَفْ قَصْ شَعْري ../ ذِبْتُ بَينَ زِحَامْ النِسَاءْ أبْحَثُ عَنْ جُمَانَتي وَلْم أجِدْهَا مَالْم يَكُنْ بِـ الحُسْبَانْ أنْ أُضيعْ هَاتِفي النَقَالْ أو يُسْرَق لا أعْلم ,, لايَهُمني الجِهَازْ وَلا الرَقَمْ بِـ قَدرْ مَاتَهُمني الأرْوَاحْ الْـ تَسْكُنْ بَينَ أزْرَارِه همسَاتَهُمْ / ضِحْكَاتِهُمْ / رَسَائلْهُمْ وَبُكَائهمْ وَهُوَ ../ بِـ رجولْتِه , مِزْاجيَتُه , غُروره ,, وَتِلْكَ الـ سَبْعَةُ أحْرُفْ حينَ يِنْطُقْهَا كَ مَاءٍ يَنْسَابْ عَلْى جَفَافُ روحِي و ح ش ت ي ن ي وَالْـ يَتْبِعُهَا بِـ وَأنْتي..!! ../ لِـ كُلْ الْوَاصِلينْ أوقِفوا مَدَادُكُمْ فَ إنّي لا أسْتَحِقُ الْعَنَاءْ حَقاً لا أسْتَحِقُ الْعَنَاءْ .., |
طَالتْ الشَيخوخَه مِنْ أطْفَالْ حَرْفِي
شَاخوا أطْفَالُ حَرْفِي فِيْ رَحِمْ الذَاكِرَه وَلمْ أعُدْ قَادِرَه لِـ الْحَبلْ مَرْةً أُخْرى ../ |
الساعة الآن 12:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.