![]() |
من عُمق الضجر..نَصنع مُتعة... آنسة ملعقة تُقرئكِ السلام وتقولـ: هل سَ تتذكرين هذه العِبارة و شعورك وقتها.. و الأديبة التي تحتاج كُتباً من نوعٍ آخر. و تقولـ: سأُحيطك بِ قِصص لا تنتهي و..سَ تُحاصرك أشعة شَمسْ يومٍ فائتْ. و ذكريات تتجدد . وابتسامة تُجيدُ رسمها.. ولا أحد يُتقن ذلك كَ هي. وتقول أيضاً أن النتيجة النهائية تركتْها لكِ هُنا : سَ نجعل الزمن يبتسم..راغما يا أنتي. " ..الدمع ماي الياس والضحكة ضده.. خلي الأمل يغلب على كفة اليـاس. . http://upload.7bna.com/uploads/e54dc7b55c.jpg .. |
|
حُلم ٌ مُغَلَّف ..بِسريِّةٍ مُمتِعــــــــــــة.!
" |
ـ. لا نُحَبِّذ تَحقيق بَعضَ الأُمنياتـ...أحياناً
|
القلوبـ المُكلَّلة بـ بلورات النور...لاتُتقِن البحثـ عن مَخرَجْ.!
.. |
آنسة ملعقة مُطبِقة الفم على أحداثـٍ عُظمى..
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-0942dd0b81.jpg .. تتذكرين القصص المكذوبة تلك التي تُدوَّن بِ أقلام رصاص.. ويوَّقع أسفلها بِ جميع أبطال القصة حقيقيون ولانتساءلـ آنذاك:ماذا عنها هي..الأحداثـــ أعني.! .. و تتذكرين الماضي الأرعن..حينَ نظُن أننا نستطيع فعل كُل شيء إلا مانوَّد.. وأيضاً نضحك..! .. والرغبة الكبيرة بـِ حياكة قصة تنتهي حلوة ونضحك من ثغراتها الكبيرة أيضاً نضحك..! .. أو تتذكرين الإطباقة المرتبكة على موقفـــ لانهاية لهـ أو لِقاءٍ لم يُرسَم لهـ.. أو أحداثـــ ليستـْ من الحبكة المفروضة في شيء..! أوَ تذكُرين..! .. أو ..قِصصٍ مقصوصة النهاياتـــ لسببــٍ تافهـ وقتــُ الغداء مثلاً..وأنا جائعة ولن أبقى من أجل قصة تحيكها اللحظة.. وحينَ رغبةٍ بإكمالــ ..تـُنسى البداية..!!!! أوّ تذكُرين..! " لم أنسى بعضَ التفاصيلــ ونسيتـُ الآخر ولايعني ذاك اهتماماً بفصولٍ دونَ فصولـْ لكن يعني أني أذكر أنَّا..كثنا كمجانين ..متوقدي الإبداع . حـالمين.. . . والوقتـ المتوَّقِفــ عند إبداعتنا..يشهدْ. . التوقيع: الزنبقة الحمراء* ـ كل أبطالـ حكاياتـ مِس ملعقة حقيقيون. كانَ لقبي حين كُنتـ في الصفـ الخامس الإبتدائي* وكُنتــ أوَقع بهـ على كُتبـ المكتبة جميعها ..وأوبَّخْ على العبثــ بـِ أملاك الحكومة...... ولاأتوب..! |
قولي للحياة:لستـُ مستعدة لِتجاربـ من هذا النوع.
خجلتـُ من جُرأتي آنذاك. , كانتـ تعيسة جداً،وكانت تحكي يوماً شبهـ سيء ليسَ سيئاً كُلهـ،قالت ذلك وهي تُلملِمُ بعضاً من أوراقها وتلعب بالأخرى بأظافرها، ليسَ سيئاً عى كل حال..ومزيداً من إقناع. . . يتوجبـ عليك في المرة القادمة أن تُلبسي الأمور مقاساتها المُناسبة ولتعلمي وأنتِ الأدرى بذلك كُلهـ أن الحياة والأمزجة كَ منزل فــ تارة يكونُ المزاج كَ صالةٍ جانبية خادراً كسولاً وبإضاءة خافتة وتارةً كَ غرفة استقبال رسمياً ،مُنمقاً لايقبل أنصاف الحلول ولا المُزاح ولا الأحاديثـ الجانبية وتارةً كَ غرفة نوم مُطفئاً لايُريدُ السماع ، وتارةً أُخرى ومن هُنا انبثقتـ تعاستك هذا اليوم .. كَ حديقة صغيرة عليلة الهواء سمحَة النسماتـ ،وافرة الزهر،عابقةَ الــ شذى.. وليسَ مزاج الجميع حديقة إن كانَ هذا مزاجك. لِذلك..وإن نشرتــِ تبريرا تحتـ أشعة الشمس فمن يضمن لكِ شروقا آخر لتبريرٍ لكِ منك ..! . آنسة ملعقة ذاهلة وليسَ في مقدورها غزلَ نولـٍ واسع يكفي جميع الأُمنيات. |
وإنــ أفتاكَ الناسُ وأفتوك.
ومما أحزنَ آنسة ملعقة في إحدى المواجهات أنها استغربت توازي الأفكار غالباً وبلا إلتقاء وما كأن الناس عاشوا في مكانٍ واحد وتلقوا ثقافة واحدة و ثملوا تاريخهم معاً... وماكأن العقل نعمة يتسابق الجميع للقول بأن لديهـ النصيب الأوفر منها.. فجالت في فكرها جولاتــ وصالـــَ معها الآخر صولات.فلا قناعةَ اكتسبتَــ _ إن صحت تسميتها بمكسب _ولا إقناعَ ربحتْ. : أجل لإختلاف الآراء حكمة..لكن أين مِنظارُ الصواب فيما لا يقبل القسمة على اثنين.. أن أُحكِّم عقلي فيما يتوجب عليّ تحكيمه فيهـ وأنظر للأمور بمنظار نعمة التفرقة بين الحق والباطل. أصغارٌ نحن على ذلك أم أن الامور كبيرة .! قلق يُحفزني لِـ أبحث أكثر ..لكن أين ومع من هُنا السؤالـــ... قلق قلقٌ..قلق ألا يدفعك هذا لإزدواج في الشخصية.؟ تعيش عالمك معك..وتُعطي المجتمع ما يُرضيه من _برستيج_ ليصمتْ.! أو.. أن تثور على كل القيم الـــ قيِّمة،البائسة، القديمة لِتفعل مابدالك..حتى وإن قالوا مصروعٌ هذا ويحتاج لِ إعادة تأهيل..!!! . آنسة ملعقة..مازالت تتحدث وفي رأسها ماكينة بقوة 77 حصان يؤلم ضربها و يزيد القلق..! |
الساعة الآن 07:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.