الْبَيْضَاء [ me ] = الْاحْمَر [ in heart ] الْسَّمَاء [ life ] = مَرْآه [ you ] وَالْاجَابَة تَخْلُق مِن رَحِم الْسُّؤَال, وَكُل الاسْئِلَة الَّتِي تَلِيْه تُنْجِبْهَا هَذّة الاجَابَة . مَتَى يَتَنَاثَر الْسُكَّر وَتَتَقَلَّص مَسَاحَة الْمِلْح الْمُتَمَدِّدَة مَع الْجُرْح بِدَاخِلِي . لَا ارْغَب بِإِن يُضِيْع سُؤَالِي .... وَلاتُحَضّر اجَابَتِك ..!! |
http://4.bp.blogspot.com/_b84fjhoHos...97dde6c_lm.jpg
صَـــ فَــ عَـــة احْتَاجُهَا , كــ جَمْرَة تُشْعِل ضَوْء الْيَقِيْن بِدَاخِلِي لَا حُب دُوْنِي. وَلابُكَاء دُوْنَك . وَلَا مَاء للحَياة بِلَا كِلَيْنَا. كُنْت اهَرّوّل فِي حَدِيْثَي , واوشَكَت الانْطِلاق , فـ اوقَعْتَنِي عَاطِفَتِي فِي جُب [ غَياهبهُ الَمْ يَتهادى’ ] وكُنْت انْت من سَكَنْه قَبْلِي. وَلَا غَرَق . , وَلامُوّت , سِوَى الْصُّعُوُد رَويداً رُويدا . وَالْمَرِير , انَّنَا انْتَصَفْناه انَا وَانْت , يَتَلَقَّف كَلَأ مِنَّا يَد الْاخِر, ي َ انْت ... اتَسَمَّع ..!! اسْمَع صَوْت طَائِر يَئن. ا كُانْ انْت , ام أَنَا ام صَوْت الْلِّقَاء الْحُلُم [ الْبَعِيْد ] تَأَمَّل : يَبْقَى الْصَّوْت بِلَا صَدَى , وَلَانَّه هَكَذَا غَالِبَا , فَلَم وَلَن تَخْلُو الْارْض لَاجْلِنا يَوْمَا , وَلَن تُؤجَّل لِقَاءَاتِنَا ابَدَا رَحمة بنا .... فــَ نُخْدَع بِهَا. ~ ’ احْتَاج يَدَك , وَفِنْجَان قَهْوَة سَوْدَاء كــ لَيْل لانّجّم فِيْه , وَلـ نَوْم لَا يُضَاجِعَه حلَمْ. . [ http://www.tadwena.com/images/smilies/asmile.gif ] ســ اتْغَذَى عَلَى عِنَايَتِك وَصَدَّقَك وَدُعَائِك . وَصَبْرَك . , [ http://www.tadwena.com/images/smilies/asmile.gif ] وَانَا .... خُذْنِي كَمَا تَشَاء وَشَكِلْنِي مِن جَدِيْد كَمَا تَشْتَهِي [ http://www.tadwena.com/images/smilies/asmile.gif ] ان كُنْت رَهَنْت الْعُمُر بَيْن يَدَي , فــ انَا ـ لَا امْلِك سوَاك وَلا امْلِكْنِي. كُنت وسَ اكون دوماً لَك ... سَيِّدِي. |
http://data.whicdn.com/images/723124...jpg?1297976647 أ كَان مَطَرَا أَكَانَت الْغَيْمَات تَضْحَك ام تَبْكِي . فِي مَدِيْنَتِكُم الْحَالِمَة , رَقَصَت الْقَطَرَات امَام اعْيُنِكُم وَبَكَت الْرُّوْح الْحَنِيْن , وَفِي مَدِيْنَتِي اضِع يَدَي قُرْب رِئَتَي لَا اتَّوْجْس خَوْفا , لَكِن اتُوْق لــ [ مَطَر ] .... ..! وَلْيَكُن صَوْتَا لَرَّعْد , لِيَشْغَلَنِي عَن نَّفْسِي . وَاقُوْل . سَقْيَا ..سَقْيَا يَارَب , فَكُل الارَاضِي الْقَاصِيَة وَالْدَانِيّة ســ تْقَحِّط ان لَم تَرْحَمْهَا وَانْفسَنا , وَالْمُقْعَد كُتِبَت عَلَيْه , [ يَوماً مَا ] سَيَعُوْد وَفِي قَرَّبْتَه مَاء , جَمَعَه مِن فَم الْسَّمَاء. |
http://up.mn66.com/images/113ldpr9t390i9.gif الْيَوْم اتَيْت لِادَوِّن فــ احَرْفِي كَثِيْرَة وَلُغَتِي الْصَّغِيْرَة وَارِفَة وَسَخِيَّة وَكَلِمَاتِي تَشَيُّخ وَيَدِي كَالْعَجُوْز الَّتِي لَاتُرِيْد مَوْتَا وَتَشْمَخ وَتَبْطُش حَرْفَا تَزْرَع فِي حُقُوْل الْكِتَابَة سَنَابِل بِلَوْن الْشَّيْب , بِلَوْن الْغَيْم, بِلَوْن الْرُّوْح الَّتِي لِاتُرَى. ادْرَكْت الان بَإِنَّنَا نَرْفُض ان نَكُوْن مُقَيَّدِيْن بِغَيْرِهَا , وَنَسْتَمِيت دِفَاعَا عَن ارْوَاحَنَا فِي ظِل الْكَلِم مِن خِلَالِهَا. ادْرَكْت الان بَإِنِّي ارْفَض ان اكُوْن عَجُوَزا تَنْتَشِلُهُا عَجُوَز لِغَيْر طَرِيْق وَاسْتَمَيْت مِثْل اصْدِقَائِي لِبَقَاء حُرِّيَّة يَدَي. ادْرَكْت الان كَم نَحْن مَحْمُوْمُوْن بِالْهَذَيَان الَّذِي لايَسَكَت الَا فِي حَضْرَة ذُهُوْل يُلْجِم وَمَن ثُم يُعَاوِد الاسْتِرْسَال فِي لَيَالِي تِتْعَسَّر تَعَبِيْرا عَن حَالِهَا مَعَنَا . ادْرَكْت الان بَإِنَّنَا نَرْفُض ان نَكُوْن عَجَزَة وَنَمَوْت بِلَا ان نُذَكِّر. وَأَنَا سَيَذْكُرُنِي الْغُرَبَاء حَتْمَا [ وَلَان الْغُرَبَاء دَائِمَا الْاجَمَل وَحِيْن يَلْتَقُون ] فَمَن بِجَسَدِه رُوْح بَيْضَاء فَنَادِرا مَاتَجَمَعَه الامَاكِن بِمِثْلِه , فَمَكَانِهُم سَمَاوِي ..لَايَصِلُه سِوَاهُم . فـ سَأَكْتُب فِي حَضْرَتِهِم , وَوَحِّدْهُم مِن يَقْرَأُوْن وَيُدْرِكُوْن . |
يايمه
http://1.bp.blogspot.com/_5ynM1726u5...84-200x300.jpg وَلَك ي أُمِّي : اخْبِرِيْنِي يَا أُمِّي , ايِّهِمَا طَرِيْقَا مَحْفُوْف الْمَخَاطِر , ايِّهِمَا مَدَاه اقْصُر. فَيَقِيَنِي بِإِن طَرِيْق الْخَيْر ابْقَى و طَرِيْق الْشَّر أَعْسَر. اخْبِرِي سَاعَتِي الْحُبْلَى بِصَنِيْع الْخَيْر , بِإِن الْشَّر قَيَّدُوه بِايْدِيْهِم وَلَم يَنْفَك . وَأَنَا الْفَرَاشَة الَّتِي حَامَت قُرْب فَتِيْل نِيْرَانِهِم وَاكْتَوَت لَسْعَا مِن الْسِنَتَهُم . امّاه انْت الْخَيْر وَالَامَل وَلَوْن الْحَيَاة , وَانَا ابْنَتِك الَّتِي لَن تَمَيَّل عَن طَريِقأ عَبَدْتَه لَهَا يَا امَي خَيْرَا خَيْر, فَمَا بِرَحِم الْصَّبْر سِوَى شَوْكَا وَمَخاضَه زَفِيْر ارْتِيَاح حَتْمَا. وَاحِبّك جَدَّا فَلَقَد جَعَلْتَنِي أَجْمَل وَاكْرَم انْثَى مِن بَيْن جَمِيْع نِسَاء الْكَوْن , فــ انَا اشبْهِك وَانْت الْبَيَاض يَاسَيدَتِه. |
http://www7.0zz0.com/2011/01/12/00/399149043.png حَزِيْنَة يَا امَي وَهَذَا الْكُم مِن حُنَيْنَا لايَتَوَانّى فِي احْتِضَانِي يُتْعِبُنِي ..وَيُرْهِق سَاعَاتِي وَكَانَّه بَاب يُفْتَح عَلَى مَصَرْعِيْه وَيُرْغِم خَطَوَاتِي بِالْسَّيْر الَيْه . يَا امَي حَزِيْنَة , وَانَا اعْلَم بَان امْنِيَاتِك وَيَدَاك ُترفع لَرَّب الْعَالَمِيْن لَاجْلَي وَتَقُوْلِيْن امْنَحْهَا يَارَب مَاتَمْنَحَه لِعِبَادِك الْصَّالِحِيْن مِن رِضَا وَسَكِيْنَة وَامِن. يَا امَي حَزِيْنَة , وَانَا اعْلَم بِإِن لابَقَاء لِهَذَا الْحُزْن .....لَكِن حَزِيْنَة . سَا شَرِب مِن مَاء قَرَأْت عَلَيْه كَثِيْرا فَكَم كُنْت دَافِئَة وَحَنُّونَة وَكَرِيمُه يَا امَي. لَيْتَهُم مِثْلُك . لِيَتَّهِم يَعْلَمُوْن اي قَلْب وَاي رُوْح تَسْكُنُك . يَا امَي شَكْوَاي لَرَّب الْعَالَمِيْن ثُم لِعَيْنَاك حَبِيْبَتِي. http://www.youtube.com/watch?v=3NKqfYkkBGg 24 / 1 / 1432 هـ 2010 |
انا وطن لاحساسك المترف ...سكن .. شفني وطن لا ضاقت احوالك عليك لا صرت مشتاق لحنان وصار مابالحياة كله بثمن ... وأنا الوطن اسكن سواحل هالعيون واملا نظرها بصورتك بروازها حد الجفون .... ارمي التعب من رحلتك حضني أنا , لاجلك وطن وبمشي معاك ابسكتك بــ نفي الحزن ابصحبتك مثلك غريب , وانت .. احتاجك لروحي وطن ....!! . |
أَجْهَلَنُي هَذَا الْمَسَاء, وَكُل شَيْء الَى فُتُوْر , حَتَّى نَافِذَتِي هَذَا الْصَباح حَزِيْنَة جِدّا , لَم يَزُرْنِي عُصْفُوْر , وَالسُّوَر يَئِن , وَأَنَا حَالَتِي مُفَكَّكَة وّاحَاسِيِسي رَثَّة , وَلَا اقْوَى عَلَى اصــلَاحَي مِن بَعْدِك , وبَدَأَت امَارِس اشْيَائي الْسَّيِّئَة , الَّتِي نَسِيْتُهَا بِقُرْبِك, - سَهِر يُفَتِّت افْكَارِي وَيَرْكِنَّنِي كَكِتَاب فَارِغ كَان مُمْتَلِئ بِحَرْف كُتِب لَاجْلِك يَوْمَا . - نَهَمِي لاثَارَة فَوْضَي بِدَاخِلِي حَتَّى اصِل بِيَدِي لِعَيْنَاي وَاغَلَّقَهَما بَعْد ان ابْكِيَك حَتَّى لَاتَسْقُط مِنِّي , فــ اصَاب بِعَمَى وَمنْ ثُم ْتَتَلَقَّفُنِي مَنَايَا الْوَدَاع الْحَقِيقِي وَالاخَيّر . - لَم اكْرِه قِهْوَتِي الَا بَعْد غِيَاب يَدَاك , اشْعُر بِك حَوْلِي بِارْتُشَافِه , فَيخْتَلَط دَمْعِي مَع ارْتِجَافِي وَتَنهَمَر وَتَتَسَاقَط صُوْرَتَك مِن كُل صَوْب , يُخْرِج صَوْتُك مِن بَيْن يَدَاي , رُغماً عَنِي. صَرَخْت رُوْحِي وأَدركَتُ بِإِنَّه لايَسْمَعَنِي سِوَاك ............................................" وَسَمَعْتِنِي " فــ اهْتَز قَلْبِك هُنَاك .............بَعِيْداً جداً ..!! ي انْت , فِنْجَانِي الْمُر اصْبَح اكْثَر مَرَارَة وَالِّم , كمَرَارَة الْعُمُر دُوْنَك . وَبَكَيْت طَوَيْلَا طَوَيْلَا. أَجْهَلَنُي صِدْقا هَذِه اللَّحَظَات , هَل ابْكِي الاشْتِيَاق ام الِاعْتِيَاد ام الْخَوْف طَيِّب ذَاب الْوَرَق مِنْ اللَي انكَتب فَيه , و نَسِيْت احّكيلِك شُو صَار ..!! |
الساعة الآن 02:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.