المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي (المشاركة 885541)

حُيّيتي ألف يا رقعةً يختالُ بها الحرفُ زَهواً

كذلك الفضاء الرّحب الذي جَمعتِ به مفرداتك كان إنصاتُنا
رحباً وعميقاً حدّ ملامسة الروح

أهلاً بكِ بيننا يا سخيّة اليراع
وتلك أولى جورياتي أعلّقها وجيد النص
محبتي :icon20:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 885557)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك (المشاركة 885592)

حرف أنيق
وأسلوب رقيق رشيق
مرحى بمثل هذا البوح
وحييت في أبعادك أدبية
لك الود والترحاب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمّاء (المشاركة 885613)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 885617)

رُقعة الحرف أهلا بكِ بالوطن الأبعادي وطن كل صاحب بوح
وطن كل عربي يود إصال صوته ورسالته إلى النور ....

تقبلي مني هذه القراءة المتواضعة لنصكِ الفاخر

(بعد أن أوصلتني أجنحتي المهترئة إلى ناصية الكون ، بعد أن وقفت متقوسة على سطح القمر ، بعد أن تضعضعت لكنني ما تهاويت.)
بعد إن إوصلتني أجنحتي المهترئة إلى ناصية الكون
يا لها من أجنحتة برغم وهنها إستطاعت توصيل صاحبة البوح إلى أول الكون ..
(بعد أن تضعضعت لكنني ما تهاويت.)
برغم ما أصابني من الوهن إلا أنني لم أسقط من أعلى إلى أسفل ‏

(أثمة استبسال أعظم من هذا ؟! الخسارة بكل انتصار !)
ويتبادر إلى فكر صاحبة البوح سؤال يتبعه جواب مكتنز بالتعجب
أثمة استبسال أعظم من هذا ؟!
أيوجد شجاعة وجراءة أمرها عظيم مثل صورة التضعض وعدم السقوط ويأتي الجواب بالتاكيد
يوجد وهو الخسارة بكل إنتصار ... كان جواب قاطعا لا رجعة فيه ..

(كأسئلة كثيرة بنصف إجابات مشوهة. إنها الحاجة المقوّضة.)

الإجابات المشوهة إنما تدل على رد واجابات غير منطقية وغير مقنعة فتجدها إجابات مشوهة
إي غير مرغوب فيها كما التشوهة غير مرغوب فيه.....


(عودتي مرهونة بالكمال ، بالشبع ، بالإجابات المتممة. عودتي مرهونة بمعجزة وقد انتهى زمن المعجزات.)
شرط العودة مرهون بالكمال والإجابات الشافية والمقتعة لأنها سمعت إجابات مشوهة كما سبق ..والعودة مرهونة بالمعجزة ربما تقصد امر يستحيل وقوعه لذا سمته بالمعجزة .،..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي (المشاركة 885633)

سلامي على صاحبة هذا الحرف، والتي أضحت وأمست على ضريح من وجع أخرجها من الظلمات إلى النور.
أليست الكتابة ضوء لنا، يضيء العتمة الباهرة التي نعيشها، في بادئ الأمر كانت موتاً، وفي نهايته صارت نظريةً كونية تبرز للعالمين علماً لا يفنيه البشر وإن فعلوا.

ليس السقوط بمأوى، إنما صعود لأسمى منزلة لا يعلمها أحد، يجهلها تارةً، وأخرى يؤمن بأنها صعد إليها، وسيمضي العمر إلى وقت محدد يكتمل فيه الأيمان بتلك المنزلة الرفيعة..

الأستاذة / رقعة حرف
هنا ضياء الفكر، ممزوج بالأدب، مدبوج بالعلم، ولقد خرج لنا من بعد سبات ..
أهلاً بحرفك وبفكرك..

كل التقدير
آل علي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني (المشاركة 885643)