اقتباس:
أهلاً سعيد..أشكُر ثناءك وجداً، العنوان أوردته هكذا..كَ انطباع سيء بعد ما دار ويدور كثيراً حول فُلان من الناس..حينَ يموت وأحياناً قبل ذلك ويتم تحديد المصير بدقة ..مُضحِك حقيقة أن يبلغ بنا شعور التمكُّن لهذا الحدّ. " شكراً لك..تواجدك |
اقتباس:
|
اقتباس:
قيد عفواً للمداخلة مرة أخرى , حياة ياحبيبتي , لايصح لنا أن نزج بأحدهم لجهنم أو نفرش البساط لأحدهم صعوداً نحو الجنة , الله وحده من يحكم بذلك , لسنا مخولين بأمر جلل كهذا ونحن أساس النقص .. مع العلم : أنا في هذا المقام , لا أدافع عنه ولا عن سواه , إنما هناك حد فيما يخص حكم إلهي من المفترض ألا نتطرق إليه .. |
أهلاً عزيزيتي قيد من ورد.. عندمايُلجَم اللسانُ بالتقوى يكُفَّ عمالايعنيه من أمردينهِ ودنياه..ويُقبل على ماينفعُهُ.. ذكرتيني بقصة الجنازتين في عهدالنبي عليه الصلاة والسلام..عندمامرت الأولى أثنواعلى صاحبهاخيراً فقال عليه الصلاة والسلام وجبت..وعندمامرت الأخرى ذكروهابشر فقال وجبت..فسألوه فقال أماالأولى فأثنيتم عليهاخيراً فوجبت له الجنة والأخرى لم تذكروهابخير فوجبت له النار...أنتم شهداء الله في الأرض معنى الحديث..أو كماقال عليه الصلاة والسلام.. وليس معنى هذا أنه يبيح لنازج الناس في النار او إدخالهم الجنة..لا..ولكن إن كان ممن يُشهد له بالكفرالصريح فماذا نقول عنه وهل نترحم عليه..؟والله تعالى أخبرأن المشركين هم أصحاب النار..! ولكن عندمايكونُ موحداً نوكل امره إلى الله ورحمته..ولانشهدله اوعليه..! أنظري للشيخ ابن جبرين رحمه الله لم نشاهده ولانعرفه ولكن الجميع لايذكرهُ سوى بالخيرويدعو له بالرحمة.. لأن أفعاله تشهدعليه..والله تعالى جعلهابشرى عاجله للمؤمن وهوذكره بخيرومحبته.. عزيزتي لايستطيع أحد أن يضمن قبول عمله فكيف يشهدعلى غيره..أعانناالله على أنفسناووقاناشرها.. عذراً على الإطالة.. قلمكِ رائع ياقيد بورِكتِ ياغالية.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
لِيُترَك الجميع يا عبدالعزيز ، الجميع في أمان الله و أمره ولانختلف من أجل فُلان من الناس أفضى إلى ما قدَّم..ونحن في مجالسنا نتنابز لأن آراءنا لم تحُز على رِضانا.. : سعيدة بك. |
موضوعك ِ جميل ، ولحظاتُك ِ أجمل بِإذن الله
قال تعالى : " ومن يبتغ ِ غير الإسلام دينا ً فلن يُقبل منه" لايحق ُ لنا أن نقول فلانا ً في النار ولكن الناس شهداء على بعضهم ، وكذلك مايعلمه البعض من الدين أن من مات على غير الإسلام فهو كافر ، وسأسألك: مامصير الكافر ؟ لايجوز أنك تشهد لأحد بدخول الجنة أو دخول النار ، ولكن الأعمال تجعلنا نترحّم على البعض حين موتهم أو نسأل الله ان لايؤاخذهم بأعمالهم لايهمني إن كان وقف مع الأطفال في الحروب فالمنصرين يعطفون على الأطفال في كل بلاد العالم وفق هدف ٍ مدروس ومعلوم ، ومع هذا ندعي عليهم ومن سن سنة ً سيئة كان عليه وزرها ووزر من تبعها إلى يوم الدين ، فتخيلي حجم الأوزار التي يحملها من يقف خلفه أناس ُ ُ وهو على إثم!!!! وفي النهاية ماورد عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه : أن الامه تتفرق إلى فرق كلها في النار إلا واحده وهي من سارت على نهجه صلى الله عليه وسلم دُمْت ِ بخير ياقيد |
الساعة الآن 08:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.