|
[ مَرامْ إِبْرَاهِيم ] كُلَّما نَامَ الفُؤْادَ بِفُؤْادَنا أَيْقَظتهُ مَوْاقدْ النَّيْران ، بَوْحَكِ يَرسمْ الضَّوءَ بَيْنَ الصَّحوَة وَالْجُنُوْن .. شُكْرَاً لَكِ . |
.. مرام ابراهيم.. للإحتراق هنا لذة,وبنكهة الـ صباح..! فـ من أجل سعادة من نحب نفضم عذاب الـ عشق , الـ رحيل.. أهلاً بكِ محلقة في سـماء الأبعاد وبـ حرفكِ أيتها الأنيقة.. |
عطر جوري الرائحة جذبني لهنا من جدي فإذا به شذاكِ ورد عسيري ربما ما يحييني إلى الآن هو ذاك المطر فلولا هتونه لازداد احتراق أوردتي لكنني لا أزال أسمع بداخلي همهمات قلب !!! 7 7 مودتي لروحك ... |
ذلك لأنه يسافر بي لجنون الصحوة فلا أنام !!! لترانيمك الهائمة عذوبة الهمس ودي ومحبتي !!! |
أستاذي سعد للسعادة ثغرات لا يراها إلا من يبحث عنها من أجل الآخرين حتى وإن كانت تعني الرحــــــيل !!! 7 7 لوجودك عبق الجوري !!! |
: من امتداد الآه حتى آخر التنهيدة .. نص عابق بالنّار الرحيمة ، أهلاً بمداد حرفك يا مرام ، تقديري ! |
وبين حرقة الآه وزفرة التنهيدة ثمة ارتياح يغزوه رماد !!! 7 7 سعدتُ بإطلالتك العذبة شكرا لك |
| الساعة الآن 02:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.