اقتباس:
زايد.. زايد قَد رميت الشّمس برصاصات الحِبرِ من بندقيّة البلاغة .. كيف لا تخلدُ الشّمس الى إغفاءة الأبَد والبرد الزُّؤام ..! شُكراً لكَ ولمروركَ العظيم المُعمم بالغمام ،🌷 |
حين سألوه
لم يبق إلا الخيار الأخير أن يكون حرا … في ألا يكون منهم فضاعت هويتهم حين تربصوا لصوته الآتي على هيئة موت غير مكتمل … و طفقوا يتراكضون خلف أثر البارود … فأشعل المسافة ماج بهم الجليد الساخن فذوّب بصيرتهم … كان راسخاً … يمدّد للفراغ بينه و بينهم فما استطاع أحدا أن فرصة سانحة … لمثل هذا الانتماء |
اقتباس:
: سلامٌ لكِ ضَوء خَافِت وظَلامٌ لافِت تشيخ الرّيح حين تسمع سلام الحَجر وإن غنّت في كفّها الشّمس . . . اضفتي على للنّص الذي ترتدي الرّماد جمالية وبهاء . فَشُكراً بِحجم السماء 🌷 |
هوية لا توجد لها شبيه لها رمزيتها الخاصة بها اقتباس:
الكاتب الفاضل يزن ياسين دُمتَ متألقا وصاحب كلمة مؤثرة . تحياتي |
الساعة الآن 02:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.