اقتباس:
تنثُرِين الفرَح بمجِيئَك و تتنَسّمِين كالهَواء العلِيل بِإطلالتكِ سعِيدة بِمتابعتُكِ و بهاء حُضُورِك وبسكْْبِ حرفِكِ العذْب دمتِ بِوفَاء ودِّي وعبِير ورْدِي |
اقتباس:
الغالِيَة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي كالربِيع تبْهِجِين الخاطَر و تبعثِين الفرَح لـ الرُوح مَا أسْعدنِي بِكِ وبحُضُورِك العذْب و البهِي و الندِي عابِقة وعاطِرة وكرِيمة بهتّانِ تواجُدِك و إطلالتُكِ و حرْفِك محبّة وخالِص الوِد |
هسهسةُ نفسٍ، تُهدهِدُ على مافات من عمر اللحظات .. ( بقَايَا ذِكْريَاتٍ تبحَث عن طرِيقٍ..)
وتستشرفُ الآتي بروح المُنتصرِ على آلة الزمن .. (هُناَك يقِين و زمَن ،،) والنتيجة: نصٌّ تمخّض عن تدوين لحظات شفيفة لا تستدركها إلّاها ! الحسناء/ عميقٌ هذا النص بتصاويرهِ الناضجة ! تقديري |
الساعة الآن 03:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.